الموسوعة الحديثية


- عليكم بالحجامةِ والقسطِ البحريِّ
خلاصة حكم المحدث : رجاله رجال الصحيح
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 5/94
التخريج : أخرجه البزار (7098) واللفظ له، وأصله في صحيح البخاري (5696)، ومسلم (1577)
التصنيف الموضوعي: طب - استحباب التداوي طب - الحجامة طب - السعوط طب - القسط رقائق وزهد - الوصايا النافعة
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[مسند البزار - البحر الزخار] (13/ 399)
((7098- حدثنا الحسن بن الصباح، حدثنا عبد الوهاب بن عطاء، حدثنا سعيد، عن قتادة، عن أنس؛ أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: عليكم بالحجامة، والقسط البحري. وهذا الحديث لا نعلم أحدا رواه عن قتادة، عن أنس إلا سعيد، ولا نعلم رواه، عن سعيد إلا عبد الوهاب بن عطاء وعبد الوهاب ليس بالقوي في الحديث وقد احتمل حديثه أهل العلم ورووا عنه)).

[صحيح البخاري] (7/ 125)
‌5696- حدثنا محمد بن مقاتل: أخبرنا عبد الله: أخبرنا حميد الطويل، عن أنس رضي الله عنه، ((أنه سئل عن أجر الحجام، فقال احتجم رسول الله صلى الله عليه وسلم حجمه أبو طيبة وأعطاه صاعين من طعام وكلم مواليه فخففوا عنه وقال: إن أمثل ما تداويتم به الحجامة والقسط البحري. وقال: لا تعذبوا صبيانكم بالغمز من العذرة، وعليكم بالقسط)).

[صحيح مسلم] (3/ 1204 )
((62- (‌1577) حدثنا يحيى بن أيوب وقتيبة بن سعيد وعلي بن حجر. قالوا: حدثنا إسماعيل (يعنون ابن جعفر) عن حميد. قال: سئل أنس بن مالك عن كسب الحجام؟ فقال احتجم رسول الله صلى الله عليه وسلم. حجمه أبو طيبة. فأمر له بصاعين من طعام. وكلم أهله فوضعوا عنه من خراجه. وقال (إن أفضل ما تداويتم به الحجامة. أو هو من أمثل دوائكم))). 63- (1577) حدثنا ابن أبي عمر. حدثنا مروان (يعني الفزاري) عن حميد، قال: سئل أنس عن كسب الحجام؟ فذكر بمثله. غير أنه قال (إن أفضل ما تداويتم به الحجامة والقسط البحري. ولا تعذبوا صبيانكم بالغمز). 64- (1577) حدثنا أحمد بن الحسن بن خراش. حدثنا شبابة. حدثنا شعبة عن حميد. قال: سمعت أنسا يقول دعا النبي صلى الله عليه وسلم غلاما لنا حجاما. فحجمه. فأمر له بصاع أو مد أو مدين. وكلم فيه. فخفف عن ضريبته. 77- (‌1577) وحدثناه أبو بكر بن أبي شيبة وأبو كريب (قال أبو بكر: حدثنا وكيع. وقال أبو كريب- واللفظ له-: أخبرنا وكيع) عن مسعر، عن عمرو بن عامر الأنصاري. قال: سمعت أنس بن مالك يقول احتجم رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان لا يظلم أحدا أجره.