الموسوعة الحديثية


- في الجمعةِ اثنتا عشرةَ ساعةً منها ساعةٌ لا يوجدُ فيها عبدٌ مسلمٌ يسألُ اللهَ شيئًا إلا أعطاهُ إيَّاهُ، التَمِسوها آخرَ ساعةٍ بعد العصرِ
خلاصة حكم المحدث : لا يصح
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : ابن عبدالبر | المصدر : التمهيد الصفحة أو الرقم : 23/45
التخريج : أخرجه أبو داود (1048)، والنسائي (1389) باختلاف يسير، وابن عبد البر في ((التمهيد)) (23/44) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: آداب الدعاء - أوقات الإجابة آداب الدعاء - استجابة الدعاء جمعة - الساعة التي في الجمعة جمعة - فضل يوم الجمعة آداب عامة - فضل بعض الأيام والليالي والشهور
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (1/ 275)
1048- حدثنا أحمد بن صالح، حدثنا ابن وهب، أخبرني عمرو يعني ابن الحارث، أن الجلاح، مولى عبد العزيز، حدثه أن أبا سلمة يعني ابن عبد الرحمن، حدثه عن جابر بن عبد الله، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((يوم الجمعة ثنتا عشرة- يريد- ساعة، لا يوجد مسلم يسأل الله عز وجل شيئا، إلا أتاه الله عز وجل، فالتمسوها آخر ساعة بعد العصر))

[سنن النسائي] (3/ 99)
1389- أخبرنا عمرو بن سواد بن الأسود بن عمرو، والحارث بن مسكين، قراءة عليه وأنا أسمع واللفظ له، عن ابن وهب، عن عمرو بن الحارث، عن الجلاح، مولى عبد العزيز، أن أبا سلمة بن عبد الرحمن حدثه، عن جابر بن عبد الله، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((يوم الجمعة اثنتا عشرة ساعة، لا يوجد فيها عبد مسلم يسأل الله شيئا إلا آتاه إياه، فالتمسوها آخر ساعة بعد العصر))

التمهيد لما في الموطأ من المعاني والأسانيد (23/ 44)
وحدثنا أحمد بن محمد حدثنا أحمد بن الفضل حدثنا محمد بن جرير حدثني عمرو بن محمد العثماني حدثنا إسماعيل بن أبي أويس حدثني أخي عن سليمان بن بلال عن الثقة عن صفوان ابن سليم عن أبي سلمة بن عبد الرحمن عن أبي سعيد الخدري قال قال النبي الساعة التي يستجاب فيها الدعاء يوم الجمعة بعد العصر إلى غروب الشمس قال وحدثنا يونس بن عبد الأعلى حدثنا ابن وهب أخبرني عمرو بن الحرث عن الجلاح مولى عمر بن عبد العزيز أن أبا سلمة حدثه عن جابر عن رسول الله أنه قال في الجمعة اثنتا عشر ساعة منها ساعة لا يوجد فيها عبد مسلم يسأل الله شيئا إلا أعطاه إياه التمسوها آخر ساعة بعد العصر قال أبو عمر الصحيح في هذا ما جاء عن أبي سلمة عن أبي هريرة وأما عن أبي سلمة عن أبي سعيد أو جابر فلا والله وأعلم