الموسوعة الحديثية


- اللهمَّ ربَّنا ! لك الحمدُ ملءَ السمواتِ وملءَ الأرضِ، وملءَ ما شئتَ من شيءٍ بعدُ، اللهمَّ لا مانعَ لِما أعطيتَ ، ولا معطيَ لِما منعتَ، ولا ينفعُ ذا الجدِّ منكَ الجَدُّ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : وهب بن عبدالله السوائي أبو جحيفة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح ابن ماجه الصفحة أو الرقم : 1/265
التخريج : أخرجه ابن ماجه (879) واللفظ له، والبزار (4234) مختصراً، وأبو يعلى (882) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: صلاة - صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم أدعية وأذكار - أذكار الصلوات صلاة - أدعية القيام من الركوع وما يتعلق بها
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن ابن ماجه] (1/ 284 )
‌879- حدثنا إسماعيل بن موسى السدي قال: حدثنا شريك، عن أبي عمر قال: سمعت أبا جحيفة يقول: ذكرت الجدود عند رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهو في الصلاة، فقال رجل: جد فلان في الخيل، وقال آخر: جد فلان في الإبل، وقال آخر: جد فلان في الغنم، وقال آخر: جد فلان في الرقيق، فلما قضى رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاته، ورفع رأسه، من آخر الركعة، قال: ((اللهم ربنا ولك الحمد، ملء السموات، وملء الأرض، وملء ما شئت من شيء بعد، اللهم لا مانع لما أعطيت، ولا معطي لما منعت، ولا ينفع ذا الجد، منك الجد)) وطول رسول الله صلى الله عليه وسلم صوته بالجد، ليعلموا أنه ليس كما يقولون.

[مسند البزار - البحر الزخار] (10/ 160)
((‌4234- حدثنا محمد بن معمر، قال: حدثنا أبو داود، قال: حدثنا شريك، عن أبي عمر، عن أبي جحيفة، رضي الله عنه، قال كنا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكر الجدود فقيل: جد بني فلان في الإبل وجد بني فلان، أو جد فلان في الغنم فسكت رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى إذا صلى ورفع رأسه من الركوع قال: اللهم لا مانع لما أعطيت، ولا معطي لما منعت، ولا ينفع ذا الجد منك الجد)).

[مسند أبي يعلى] (2/ 185 ت حسين أسد)
‌882- حدثنا إسماعيل بن موسى الكوفي، حدثنا شريك، عن أبي عمر قال: سمعت أبا جحيفة قال: ذكرت الجدود عند النبي صلى الله عليه وسلم وهو في الصلاة، فقال رجل: جد فلان في الخيل، وقال آخر: جد فلان في الإبل، وقال آخر: جد فلان في الغنم، وقال آخر: جد فلان في الرقيق، قال: فلما قضى رسول الله صلى الله عليه وسلم رفع رأسه من آخر ركعة فقال: (( اللهم ربنا لك الحمد ملء السماء وملء الأرض وملء ما شئت من شيء بعد، حتى بلغ: ولا ينفع ذا الجد منك الجد))، قال: فطول رسول الله صلى الله عليه وسلم صوته ((بالجد))، ليعلموا أنه ليس كما يقولون.