الموسوعة الحديثية


- كنا جلوسًا عندَ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فقال : أيُّ عُرَى الإسلامِ أوثَقُ ؟ قالوا : الصلاةُ، قال : حسنةٌ, وما هي بها قالوا : الزكاةُ، قال : حسنةٌ, وما هي بها, قالوا : صيامُ رمضانَ، قال : حسنٌ, وما هو به، قالوا : الجهادُ، قال : حسنٌ وما هو به, قال : إنَّ أوثقَ عُرَى الإيمانِ الحبُّ في اللهِ والبُغضُ في اللهِ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] ليث بن أبي سليم وهو ضعيف
الراوي : البراء بن عازب | المحدث : البوصيري | المصدر : إتحاف الخيرة المهرة الصفحة أو الرقم : 1/95
التخريج : أخرجه أحمد (18524)، والطيالسي في ((المسند)) (783)، وابن أبي الدنيا في ((الإخوان)) (1)
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الحب في الله إيمان - الحب في الله والبغض فيه من الإيمان بر وصلة - التودد إلى الإخوان علم - ما بثه رسول الله صلى الله عليه وسلم من العلم
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (30/ 488 ط الرسالة)
((18524- حدثنا إسماعيل، حدثنا ليث، عن عمرو بن مرة، عن معاوية بن سويد بن مقرن، عن البراء بن عازب، قال: كنا جلوسا عند النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: (( أي عرى الإسلام أوثق؟))، قالوا: الصلاة، قال: (( حسنة، وما هي بها؟)) قالوا: الزكاة، قال: (( حسنة، وما هي بها؟)) قالوا: صيام رمضان. قال: (( حسن، وما هو به؟)) قالوا: الحج، قال: (( حسن، وما هو به؟)) قالوا: الجهاد، قال: (( حسن، وما هو به؟)) قال: (( إن أوثق عرى الإيمان أن تحب في الله، وتبغض في الله))

[مسند أبي داود الطيالسي] (2/ 110)
783- حدثنا أبو داود، قال: حدثنا جرير، عن ليث، عن عمرو بن مرة، عن معاوية بن سويد بن مقرن، عن البراء بن عازب، قال: كنا عند النبي صلى الله عليه وسلم فقال: ((أتدرون أي عرى الإيمان أوثق؟ قلنا: الصلاة. قال: الصلاة حسنة، وليس بذاك، قلنا: الصيام، فقال مثل ذلك حتى ذكرنا الجهاد، فقال مثل ذلك، ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أوثق عرى الإيمان الحب في الله)) والبغض في الله.

[الإخوان لابن أبي الدنيا] (ص35)
1- حدثنا أبو بكر عبد الله بن محمد بن عبيد بن أبي الدنيا قال حدثنا سعيد بن سليمان، عن إسماعيل بن زكريا، عن ليث بن أبي سليم، عن عمرو بن مرة، عن معاوية بن سويد بن مقرن، عن البراء بن عازب، وحدثنا عبد الله، قال: وحدثنا إسحاق بن إسماعيل، قال حدثنا جرير، عن ليث بن أبي سليم، عن عمرو بن مرة، عن معاوية بن سويد بن مقرن، عن البراء بن عازب، قال: كنت جالسا عند النبي صلى الله عليه وسلم فقال: ((أتدرون أي عرى الإيمان أوثق؟)) قلنا: الصلاة قال: ((إن الصلاة حسنة وما هي بها)) فذكروا شرائع الإسلام فلما رآهم لا يصيبون قال: ((أوثق عرى الإيمان أن تحب في الله وتبغض في الله عز وجل))