الموسوعة الحديثية


- أنهُ قَدِمَ على عمرَ رجلٌ من قِبَلِ أبي موسَى فقال لهُ عمرُ هل كان من مُغَرِّبَةٍ خبرٌ قال نعم رجلٌ كَفَرَ بعدَ إسلامِهِ فقال ما فعلتمْ بهِ قال قرَّبناهُ فضربْنا عُنُقَهُ قال عمرُ فهلَّا حبستموهُ ثلاثًا وأطعمتُمُوهُ كلَّ يومٍ رغيفًا واستتبتُمُوهُ لعلَّهُ يتوبُ أو يُراجِعُ أمْرَ اللهِ اللهمَّ إني لم أَحْضُرْ ولم أَرْضَ إذ بَلَغَنِي
خلاصة حكم المحدث : معلول بمحمد بن عبد الله بن عبد القاري هو في حكم مجهول الحال
الراوي : عبدالله بن عبدالقاري | المحدث : الألباني | المصدر : إرواء الغليل الصفحة أو الرقم : 8/130
التخريج : أخرجه مالك (2728)، والشافعي في ((المسند)) (321)، والبيهقي (16970) واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: حدود - حد المرتد ردة - استتابة المرتدين ردة - توبة المرتد ردة - حكم المرتد والمرتدة
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


موطأ مالك ت الأعظمي (4/ 1066)
2728 - مالك عن عبد الرحمن بن محمد بن عبد اللهبن عبد القاري، عن أبيه؛ أنه قال: قدم على عمر بن الخطاب رجل من قبل أبي موسى الأشعري. فسأله عن الناس. فأخبره. ثم قال له عمر: هل كان فيكم من مغربة خبر؟ فقال: نعم. رجل كفر بعد إسلامه. قال: فما فعلتم به؟ قال: قربناه ، فضربنا عنقه فقال عمر: أفلا حبستموه ثلاثا. وأطعمتموه كل يوم رغيفا. واستتبتموه لعله يتوب ويراجع أمر الله. ثم قال عمر: اللهم، إني لم أحضر. ولم آمر . ولم أرض، إذ بلغني.

مسند الشافعي (ص321)
: أخبرنا مالك، عن عبد الرحمن بن محمد بن ‌عبد ‌الله بن عبد القاري، عن أبيه، أنه قال: قدم على عمر بن الخطاب رضي الله عنه رجل من قبل أبي موسى يسأله عن الناس فأخبره ثم قال: هل من مغربة خبر؟ فقال: ‌نعم، ‌رجل ‌كفر ‌بعد ‌إسلامه، قال: فما فعلتم به؟ قال: قدمناه فضربنا عنقه، فقال عمر رضي الله عنه: فهلا حبستموه ثلاثا، وأطعمتموه كل يوم رغيفا، واستتبتموه لعله يتوب ويراجع أمر الله، اللهم إني لم أحضر، ولم آمر، ولم أرض إذ بلغني

السنن الكبير للبيهقي (17/ 134 ت التركي)
: 16970 - أخبرنا أبو بكر أحمد بن الحسن القاضى، حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب، أخبرنا الربيع بن سليمان، أخبرنا الشافعي، أخبرنا مالك، عن عبد الرحمن بن محمد بن ‌عبد ‌الله بن عبد القارى (ح) وأخبرنا أبو أحمد المهرجاني، أخبرنا أبو بكر محمد بن جعفر المزكى، حدثنا محمد بن إبراهيم البوشنجي، حدثنا ابن بكير، حدثنا مالك، عن عبد الرحمن بن محمد بن عبد القاري، عن أبيه أنه قال: قدم على عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- رجل من قبل أبى موسى، فسأله عن الناس، فأخبره ثم قال: هل كان فيكم من مغربة خبر؟ فقال: ‌نعم، ‌رجل ‌كفر ‌بعد ‌إسلامه. قال: فما فعلتم به؟ قال: قربناه فضربنا عنقه. قال عمر -رضي الله عنه-: فهلا حبستموه ثلاثا، وأطعمتموه كل يوم رغيفا، واستتبتموه لعله يتوب أو يراجع أمر الله، اللهم إنى لم أحضر ولم آمر ولم أرض إذ بلغنى. قال الشافعي فى الكتاب: ومن قال: لا يتأنى به. زعم أن الحديث الذى روى عن عمر -رضي الله عنه-: لو حبستموه ثلاثا. ليس بثابت؛ لأنه لا يعلمه متصلا، وإن كان ثابتا كان لم يجعل على من قتله قبل ثلاث شيئا