logo
logo
En

الموسوعة الحديثية

البحث الموضوعي
الحديث كاملاً بدون تشكيل

- خطبنا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ فذكر في خطبتِه ما شاء اللهُ تعالى، ثم قال : إنَّ منكم منافقين فمن سمَّيتُ فليَقُمْ ثم قال : قم يا فلانُ قم يا فلانُ قم يا فلانُ حتى عدَّ مئةً وثلاثين ثم قال : إنَّ منكم وإنَّ فيكم فسَلُوا اللهَ العافيةَ فمرَّ عمرُ برجلٍ مقنَّعٍ قد كان بينَه وبينَه معرفةٌ قال ما شأنُك ؟ فأخبرَه بما قال النبيُّ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ فقال له عمرُ : تبًّا لك سائرَ اليومِ
خلاصة حكم المحدث : لا يصح
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : ابن حزم | المصدر : المحلى الصفحة أو الرقم : 11/221
التخريج : أخرجه ابن حزم في ((المحلى)) (11/221) واللفظ له، والبيهقي في ((دلائل النبوة)) (5/283)
التصنيف الموضوعي: زينة اللباس - التقنع فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات نفاق - المنافق وما جاء فيه من الوعيد إيمان - النفاق جمعة - خطبة النبي صلى الله عليه وسلم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


المحلى ت: أحمد شاكر (11/ 221)
حدثنا محمد بن سعيد بن نبات نا احمد بن عبد البصير نا قاسم بن أصبغ نا محمد بن عبد السلام الخشني نا محمد بن المثنى نا أبو أحمد - هو الزبيري - نا سفيان الثوري عن سلمة بن كهيل عن عياض بن عياض عن أبيه عن ابن مسعود قال: " خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكر في خطبته ما شاء الله تعالى، ثم قال: ان منكم منافقين فمن سميت فليقم ثم قال: قم يا فلان قم يا فلان قم يا فلان حتى عد ستة وثلاثين ثم قال: ان منكم وان فيكم فسلوا الله العافية فمر عمر برجل مقنع قد كان بينه وبينه معرفة قال ما شأنك؟ فأخبره بما قال النبي صلى الله عليه وسلم فقال له عمر: تبا لك سائر اليوم

دلائل النبوة للبيهقي مخرجا (5/ 283)
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ، قال: أنبأنا أحمد بن إسحاق الفقيه، قال: أنبأنا محمد بن غالب، حدثنا أبو حذيفة، حدثنا سفيان، ح وأنبأنا أبو الحسن علي بن محمد بن علي المقرئ، قال: أنبأنا الحسن بن محمد بن إسحاق، قال: حدثنا يوسف بن يعقوب، قال: حدثنا محمد بن أبي بكر، ونصر بن علي، واللفظ لنصر قالا: حدثنا أبو أحمد، حدثنا سفيان، عن سلمة بن كهيل، عن عياض بن عياض، عن أبيه، عن أبي مسعود، قال: خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكر في خطبته ما شاء الله عز وجل، ثم قال: أيها الناس، إن منكم منافقين، فمن سميت فليقم، قم يا فلان، قم يا فلان ، حتى عد ستة وثلاثين، ثم قال: إن فيكم أو إن منكم فسلوا الله العافية ، قال: فمر عمر برجل متقنع قد كان بينه وبينه معرفة، فقال: ما شأنك؟ فأخبره بما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: بعدا لك سائر اليوم.