الموسوعة الحديثية


- أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ تزوَّج امرأةً من غِفارٍ، فدخَل بها، فأمَرها أنْ تَنزِعَ ثيابَها، فأبصَر بياضًا من بَرَصٍ عندَ ثَدْيِها، فلمَّا أصبَح قال: خُذي ثيابَكِ، والْحَقي بأهلِكِ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : سعد بن زيد الأنصاري | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج مشكل الآثار الصفحة أو الرقم : 2/ 108
التخريج : أخرجه الطحاوي في ((شرح مشكل الآثار)) (2/ 108) بلفظه، والبيهقي (14604)، وابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) (3/ 234) كلاهما باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: آداب عامة - المباحات من الأفعال والأقوال فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - أحوال النبي نكاح - رد المرأة بالعيب
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


شرح مشكل الآثار (2/ 108)
وذكر لي محمد بن موسى الحضرمي أن أبا حفص عمر بن حفص بن أسلم بن راشد السكوني قال: وهو عن محمد بن جعفر بن الإمام الذي كان عندنا هاهنا قال: وكان عمه هذا أحد الثقات ببغداد أنه حدثه قال: حدثنا عبد الله يعني ابن صالح العجلي حدثنا محمد بن عمر العطار عن جميل بن زيد الطائي عن سعد بن زيد الأنصاري أن رسول الله صلى الله عليه وسلم تزوج امرأة من غفار فدخل بها فأمرها أن تنزع ثيابها، فأبصر بياضا من برص عند ثديها، فلما أصبح قال: " خذي ثيابك، والحقي بأهلك " وأكمل لها الصداق

السنن الكبير للبيهقي (معتمد)
(14/ 554) 14604- أخبرنا أبو عبد الله الحافظ، حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب، حدثنا أحمد بن عبد الجبار، حدثنا يونس بن بكير، عن أبي يحيى، عن جميل بن زيد الطائي، عن سعد بن زيد الأنصاري قال: تزوج رسول الله صلى الله عليه وسلم امرأة من غفار فدخل بها فأمرها فنزعت ثوبها فرأى بها بياضا من برص عند ثديها فانماز رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال: خذي ثوبك فأصبح وقال لها: الحقي بأهلك فأكمل لها صداقها.

[تاريخ دمشق - لابن عساكر] (3/ 234)
أخبرنا أبو القاسم السمرقندي أنبأنا أبو الحسين بن منصور بن النقور أنبأنا أبو الطاهر المخلص أنبأنا رضوان بن أحمد بن جالينوس أنبأنا أحمد بن عبد الجبار العطاردي أنبأنا يونس بن بكير عن أبي يحيى عن حميل بن زيد الطائي عن سعد بن زيد الأنصاري قال تزوج رسول الله (صلى الله عليه وسلم) امرأة من غفار فدخل بها فأمرها فترعت ثوبها فرأى بها بياضا من برص عند ثديها فانماز رسول الله (صلى الله عليه وسلم) وقال خذي ثوبك وأصبح فقال الحقي بأهلك فأكمل لها صداقها