الموسوعة الحديثية


-  دَبَّ إليكم داءُ الأُمَمِ قَبلَكم: الحَسَدُ، والبَغضاءُ، والبَغضاءُ هي الحالِقةُ، لا أقولُ تَحلِقُ الشَّعرَ، ولكنْ تَحلِقُ الدِّينَ، والذي نَفْسي بِيَدِهِ -أو: والذي نَفْسُ محمدٍ بِيَدِهِ- لا تَدخُلوا الجنَّةَ حتى تُؤمِنوا، ولا تُؤمِنوا حتى تَحابُّوا ، أفَلا أُنَبِّئُكم بما يُثَبِّتُ ذلك لكم؟ أفْشوا السَّلامَ بَينَكم.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : الزبير بن العوام | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 1430
التخريج : أخرجه أحمد (1430) واللفظ له، وعبد بن حميد (97)، وأبو يعلى (669)،
التصنيف الموضوعي: آداب السلام - إفشاء السلام إيمان - فضل الإيمان أيمان - كيف كانت يمين رسول الله صلى الله عليه وسلم رقائق وزهد - الحب في الله آداب عامة - الأخلاق المذمومة
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (3/ 43 ط الرسالة)
((1430- حدثنا عبد الرحمن، حدثنا حرب بن شداد، عن يحيى بن أبي كثير، أن يعيش بن الوليد حدثه، أن مولى لآل الزبير حدثه: أن الزبير بن العوام حدثه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (( دب إليكم داء الأمم قبلكم: الحسد، والبغضاء، والبغضاء هي الحالقة، لا أقول: تحلق الشعر، ولكن تحلق الدين، والذي نفسي بيده- أو والذي نفس محمد بيده- لا تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا، ولا تؤمنوا حتى تحابوا، أفلا أنبئكم بما يثبت ذلك لكم؟ أفشوا السلام بينكم)).

[المنتخب من مسند عبد بن حميد ت مصطفى العدوي] (1/ 136)
((‌97- حدثنا عبيد الله بن موسى، عن شيبان بن عبد الرحمن، عن يحيى بن أبي كثير، قال: حدثني يعيش بن الوليد بن هشام، قال: حدثت عن الزبير بن العوام أنه حدث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((دب إليكم داء الأمم قبلكم: الحسد والبغضاء، والبغضاء هي الحالقة، أما إني لا أقول: تحلق الشعر ولكن تحلق الدين)). ثم قال: ((والذي نفس محمد بيده لا تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا، ولا تؤمنوا حتى تحابوا)). ثم قال: ((ألا أنبئكم بأمر إذا فعلتموه تحاببتم؟)) قالوا: ما هو يا رسول الله؟ قال: ((أفشوا السلام بينكم)).

[مسند أبي يعلى] (2/ 32 ت حسين أسد)
((669- حدثنا أبو خيثمة، حدثنا أبو عامر العقدي، عن علي بن المبارك، عن يحيى بن أبي كثير، عن يعيش بن الوليد، أن مولى، لآل الزبير حدثه، عن الزبير، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (( دب إليكم داء الأمم قبلكم: الحسد والبغضاء، وهي الحالقة، لا أقول: حالقة الشعر، ولكن حالقة الدين، والذي نفس محمد بيده لا تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا، ولا تؤمنوا حتى تحابوا، ألا أنبئكم بما يثبت ذلك لكم؟ أفشوا السلام)).