الموسوعة الحديثية


- لا تَؤُمَّنَّ امرَأةٌ رَجُلًا، ولا أعرابيٌّ مُهاجِرًا، ولا يَؤُمَّنَّ فاجِرٌ مُؤمِنًا، إلَّا أن يَقهَرَه بسُلطانٍ يَخافُ سَيفَه وسَوطَه.
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : جابر بن عبد الله | المحدث : ابن باز | المصدر : مجموع الشروح الفقهية. الصفحة أو الرقم : 529/14
التخريج : أخرجه ابن ماجه (1081) والطبراني في ((الأوسط)) (1261) والبيهقي (5639) بلفظه مطولا
التصنيف الموضوعي: إمامة وخلافة - إمامة المرأة صلاة الجماعة والإمامة - إمامة البر والفاجر صلاة الجماعة والإمامة - إمامة الفاسق صلاة الجماعة والإمامة - إمامة النساء صلاة الجماعة والإمامة - صفات الإمام وآدابه مناقب وفضائل - فضائل المهاجرين ومناقبهم
|أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن ابن ماجه (1/ 343)
1081 - حدثنا محمد بن عبد الله بن نمير قال: حدثنا الوليد بن بكير أبو خباب قال: حدثني عبد الله بن محمد العدوي، عن علي بن زيد، عن سعيد بن المسيب، عن جابر بن عبد الله، قال: خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا أيها الناس توبوا إلى الله قبل أن تموتوا، وبادروا بالأعمال الصالحة قبل أن تشغلوا، وصلوا الذي بينكم وبين ربكم بكثرة ذكركم له، وكثرة الصدقة في السر والعلانية، ترزقوا وتنصروا وتجبروا، واعلموا أن الله قد افترض عليكم الجمعة في مقامي هذا، في يومي هذا، في شهري هذا، من عامي هذا إلى يوم القيامة، فمن تركها في حياتي أو بعدي، وله إمام عادل أو جائر، استخفافا بها، أو جحودا لها، فلا جمع الله له شمله، ولا بارك له في أمره، ألا ولا صلاة له، ولا زكاة له، ولا حج له، ولا صوم له، ولا بر له حتى يتوب، فمن تاب تاب الله عليه، ألا لا تؤمن امرأة رجلا، ولا يؤم أعرابي مهاجرا، ولا يؤم فاجر مؤمنا، إلا أن يقهره بسلطان، يخاف سيفه وسوطه

المعجم الأوسط (2/ 64)
1261 - حدثنا أحمد قال: نا إبراهيم بن راشد الأدمي قال: نا خالد بن يزيد القرني قال: نا بشر الأمي، عن فضيل بن مرزوق، عن الوليد بن بكير، عن عبد الله بن محمد العدوي، عن علي بن زيد، عن سعيد بن المسيب، عن جابر بن عبد الله، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إن الله عز وجل افترض عليكم الجمعة من يومي هذا، في عامي هذا، في شهري هذا، فريضة مفترضة، فمن تركها رغبة عنها، وله إمام عادل أو جائر، ألا فلا جمع الله شمله، ولا بارك له في أمره، ألا ولا صلاة له، ألا ولا زكاة له، ألا ولا صيام له، ألا ولا حج له، ألا ولا تؤمن امرأة رجلا، ولا يؤمن أعرابي مهاجرا، ولا يؤمن فاجر برا، إلا أن يكون سلطانا يخاف سيفه وسوطه لم يرو هذا الحديث عن بشر الأمي، إلا خالد بن يزيد، تفرد به: إبراهيم بن راشد. ولا يحفظ لبشر الأمي حديثا مسندا غير هذا، وكان من عباد الله الصالحين "

السنن الكبرى للبيهقي ت التركي (6/ 226)
5639 - أخبرنا أبو الحسين على بن محمد بن عبد الله بن بشران العدل ببغداد، أخبرنا أبو جعفر محمد بن عمرو بن البخترى، حدثنا محمد بن عبد الملك الدقيقى، حدثنا يزيد بن هارون، أخبرنا فضيل بن مرزوق، حدثنى الوليد بن بكير، حدثنا عبد الله بن محمد، عن علي بن زيد، عن سعيد بن المسيب، عن جابر بن عبد الله قال: سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - على منبره يقول: "يا أيها الناس، توبوا إلى الله عز وجل قبل أن تموتوا، وبادروا بالأعمال الصالحة، وصلوا الذى بينكم وبين ربكم بكثرة ذكركم له، وكثرة الصدقة في السر والعلانية، تؤجروا وتحمدوا وترزقوا، واعلموا أن الله عز وجل قد فرض عليكم الجمعة فريضة مكتوبة، في مقامى هذا في شهرى هذا في عامى هذا إلى يوم القيامة من وجد إليها سبيلا، فمن تركها في حياتى أو بعدى جحودا بها واستخفافا بها وله إمام عادل أو جائر فلا جمع الله له شمله ، ولا بارك له في أمره، ألا ولا صلاة له، ألا ولا وضوء له، ألا ولا زكاة له، ألا ولا حج له، ألا ولا بر له حتى يتوب، فإن تاب تاب الله عليه، ألا ولا تؤمن امرأة رجلا، ألا ولا يؤمن أعرابى مهاجرا، ألا ولا يؤمن فاجر مؤمنا، إلا أن يقهره سلطان يخاف سيفه وسوطه" . عبد الله بن حمد هو العدوى منكر الحديث لا يتابع في حديثه ، قاله محمد بن إسماعيل البخارى