الموسوعة الحديثية


- ذكَرْنا زيادةَ العُمُرِ عندَ رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقال رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: إنَّ اللهَ لا يُؤَخِّرُ نَفْسًا إذا جاء أجَلُها، ولكِنْ زيادةُ العُمُرِ ذُرِّيَّةٌ صالِحةٌ يَرزُقُها اللهُ العَبدَ، فيَدْعونَ له مِن بَعْدِه، فيَلحَقُه دُعاؤُهم في قَبْرِه، فذلك زيادةُ العُمُرِ
خلاصة حكم المحدث : ليس بمحفوظ ولا يتابع سليمان بن عطاء عليه بهذا اللفظ
الراوي : أبو الدرداء | المحدث : العقيلي | المصدر : الضعفاء الكبير الصفحة أو الرقم : 2/134
التخريج : أخرجه العقيلي في ((الضعفاء الكبير)) (2/134) واللفظ له، وابن حبان في ((المجروحين)) (1/369)، والطبراني في ((المعجم الأوسط)) (3349)
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة الأعراف تفسير آيات - سورة النحل بر وصلة - صلة الرحم وتحريم قطعها أدعية وأذكار - دعاء الولد لوالده دفن ومقابر - وصول القرب المهداة إلى الميت
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


الضعفاء الكبير للعقيلي (2/ 134)
: ومن حديثه ما حدثنا جعفر بن محمد بن الحسن قال: حدثنا أبو وهب الوليد بن عبد الملك الحراني قال: حدثنا سليمان بن عطاء، عن مسلمة بن عبد الله الجهني، عن عمه أبي مشجعة بن ربعي، عن أبي الدرداء قال: ذكرنا ‌زيادة ‌العمر عند رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الله لا يؤخر نفسا إذا جاء أجلها، ولكن ‌زيادة ‌العمر ذرية صالحة يرزقها الله العبد، فيدعون له من بعده، فيلحقه دعاؤهم في قبره، فذلك ‌زيادة ‌العمر لا يتابع عليه بهذا اللفظ، وقد روي بمتن بغير هذا الإسناد بلفظ: الولد الصالح يتركه الرجل فيدعو له فيلحقه دعاؤه من طريق صالح، والكلام الأول في الحديث ليس بمحفوظ

المجروحين لابن حبان (دار الوعي)
(1/ 369) وروى عن مسلمة بن عبدالله الجهني عن عمه عن أبي الدرداء قال ذكرنا زيادة العمر عند رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال " إن الله لا يؤخر نفسا إذا جاء أجلها ، وإنما زيادة العمر ذرية صالحة يرزقها العبد فيدعون له بعد موته فيلحقه دعاؤهم في قبره فذلك زيادة العمر " .

[المعجم الأوسط - للطبراني] (3/ 343)
: 3349 - حدثنا جعفر قال: نا الوليد بن عبد الملك بن مسرح الحراني قال: نا سليمان بن عطاء، عن مسلمة بن عبد الله الجهني، عن عمه أبي مشجعة بن ربعي، عن أبي الدرداء قال: ذكر زيادة العمر عند رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا تؤخر نفس إذا جاء أجلها، وإنما زيادة العمر: الذرية الصالحة يرزقها الله العبد، فتدعو له من بعده، فيلحقه دعاؤهم في قبره، فذلك زيادة العمر