الموسوعة الحديثية


- عن أُهبانَ بنِ أوسٍ أنَّهُ كانَ في غنَمٍ لَهُ فَكلَّمَهُ الذِّئبُ فأتى النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ فأسلمَ
خلاصة حكم المحدث : ليس إسناده بالقوي
الراوي : أهبان بن أوس | المحدث : البخاري | المصدر : تاريخ الإسلام الصفحة أو الرقم : 1/351
التخريج : أخرجه البخاري في ((تاريخه)) (2/ 45) بلفظه، أبو نعيم في ((معرفة الصحابة)) (944) بمعناه مطولا.
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - كلام السباع والحيوانات أنبياء - معجزات فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - معجزات النبي فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار الذئب به صلى الله عليه وسلم فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - كل المخلوقات تعلم أنه رسول الله إلا الكفرة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


تاريخ الإسلام (1/ 693 ت بشار)
: وقال سفيان بن حمزة: حدثنا عبد الله بن عامر الأسلمي، عن ربيعة بن أوس، عن أنس بن عمرو، ‌عن ‌أهبان ‌بن ‌أوس، ‌أنه ‌كان ‌في ‌غنم ‌له، ‌فكلمه ‌الذئب، ‌فأتى النبي صلى الله عليه وسلم فأسلم. قال البخاري: ليس إسناده بالقوي

التاريخ الكبير للبخاري بحواشي محمود خليل (2/ 44)
: حدثنا إسرائيل، عن مجزأة بن زاهر، عن ابن أوس، وكان من أصحاب الشجرة. وقال محمد بن إسماعيل الهاشمي: حدثني أبو طلحة، سفيان بن حمزة الأسلمي، سمع عبد الله بن عامر الأسلمي، عن ربيعة بن أوس، عن أنيس بن عمرو، عن أهبان بن أوس؛ كنت في غنم لي، فكلمه الذئب، فأتى النبي صلى الله عليه وسلم، فأسلم. ويقال: أهبان، أبو مسلم. قال أبو عبد الله: وإسناده ليس بالقوي

معرفة الصحابة لأبي نعيم (1/ 289)
: 944 - حدثنا أحمد بن سليمان بن حذلم، في كتابه، ثنا أحمد بن المعلى، ثنا حمزة بن مالك، ثنا عمي، سفيان بن حمزة، قال: سمعت عبد الله بن عامر الأسلمي، يحدث، عن ربيعة بن أوس، عن أنيس بن عمرو ح وحدثنا عمر بن محمد بن جعفر المعدل، حدثنا إبراهيم بن السندي، ثنا النضر بن سلمة، حدثني أبو غزية الأنصاري، ومحمد بن إسماعيل بن جعفر، قالا: ثنا سفيان بن حمزة الأسلمي، حدثني عبد الله بن عامر الأسلمي، عن ربيعة بن أنيس، عن أبيه، أنيس بن عمرو، عن أهبان بن أوس الأسلمي، كذا قال: " إنه في غنم له فشد الذئب على شاة منها، فصاح عليه فأقعى على ذنبه، فخاطبني فقال: من لها يوم تشغل عنها، تنزع مني رزقا رزقنيه الله؟ قال: فصفقت بيدي، وقلت: والله ما رأيت شيئا أعجب من هذا، فقال: تعجب ورسول الله صلى الله عليه وسلم بين هذه النخلات، وهو يومئ بيده إلى المدينة، يحدث الناس أنباء ما قد سبق، وأنباء ما يكون، وهو يدعو إلى الله وإلى عبادته، فأتى أهبان إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخبره بأمره وأمر الذئب وأسلم، لفظهما سواء "