الموسوعة الحديثية


- كانَ أكْثَرُ دُعَاءِ النبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: اللَّهُمَّ رَبَّنَا آتِنَا في الدُّنْيَا حَسَنَةً، وفي الآخِرَةِ حَسَنَةً، وقِنَا عَذَابَ النَّارِ.
خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري الصفحة أو الرقم : 6389
التخريج : أخرجه البخاري (6389)، ومسلم (2690)
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الجوامع من الدعاء أدعية وأذكار - دعوات النبي صلى الله عليه وسلم أدعية وأذكار - فضل الدعاء وإثم تركه استعاذة - التعوذ تفسير آيات - سورة البقرة
| أحاديث مشابهة | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (8/ 83)
6389- حدثنا مسدد: حدثنا عبد الوارث، عن عبد العزيز، عن أنس قال: ((كان أكثر دعاء النبي صلى الله عليه وسلم: اللهم ربنا آتنا في الدنيا حسنة، وفي الآخرة حسنة، وقنا عذاب النار)).

[صحيح مسلم] (4/ 2070 )
((26- (2690) حدثني زهير بن حرب. حدثنا إسماعيل (يعني ابن علية) عن عبد العزيز (وهو ابن صهيب) قال سأل قتادة أنسا: أي دعوة كان يدعو بها النبي صلى الله عليه وسلم أكثر؟ قال: كان أكثر دعوة يدعو بها يقول ((اللهم! آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار)). قال وكان أنس، إذا أراد أن يدعو بدعوة، دعا بها. فإذا أراد أن يدعو بدعاء، دعا بها فيه))