الموسوعة الحديثية


- كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، إذا أرادَ أنْ يخرُجَ في سفَرٍ قال: اللَّهُمَّ أنتَ الصاحبُ في السفَرِ، والخليفةُ في الأهلِ، اللَّهُمَّ إنِّي أعوذُ بكَ من الضِّبْنةِ في السفَرِ، والكآبةِ في المُنقَلَبِ، اللَّهمَّ اقبِضْ لنا الأرضَ، وهوِّنْ علينا السفَرَ.
خلاصة حكم المحدث : حسن
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 2723
التخريج : أخرجه أحمد (2723) واللفظ له، وأبو يعلى (2353)، وابن حبان (2716) مطولاً
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الذكر عند السفر والرجوع منه حج - ما يقول من قدم من حج أو غيره أو أراد سفرا وما جاء في توديع المسافر سفر - آداب السفر
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (4/ 455 ط الرسالة)
((2723- حدثنا إسحاق، حدثنا أبو الأحوص، عن سماك بن حرب، عن عكرمة، عن ابن عباس، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أراد أن يخرج في سفر قال: (( اللهم أنت الصاحب في السفر، والخليفة في الأهل، اللهم إني أعوذ بك من الضبنة في السفر، والكآبة في المنقلب، اللهم اقبض لنا الأرض، وهون علينا السفر)).

[مسند أبي يعلى] (4/ 241 ت حسين أسد)
‌2353- حدثنا خلف، حدثنا أبو الأحوص، عن سماك، عن عكرمة، عن ابن عباس قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أراد أن يخرج في سفر قال: ((اللهم أنت الصاحب في السفر والخليفة في الأهل. اللهم إني أعوذ بك من الضبنة في السفر والكآبة في المنقلب. اللهم اقبض لنا الأرض وهون علينا السفر)). فإذا أراد الرجوع قال: ((آيبون عابدون لربنا حامدون)). فإذا دخل أهله قال: ((توبا توبا لربنا أوبا لا يغادر علينا حوبا)).

صحيح ابن حبان (6/ 431)
2716- أخبرنا أبو يعلى، قال: حدثنا خلف بن هشام البزار، قال: حدثنا أبو الأحوص، عن سماك، عن عكرمة، عن ابن عباس، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أراد أن يخرج في سفره، قال: ((اللهم أنت الصاحب في السفر والخليفة في الأهل، اللهم إني أعوذ بك من الضبنة في السفر، والكآبة في المنقلب، اللهم اقبض لنا الأرض، وهون علينا السفر))، فإذا أراد الرجوع، قال: ((آيبون تائبون عابدون لربنا ساجدون))، فإذا دخل بيته، قال: ((توبا توبا، لربنا أوبا، لا يغادر علينا حوبا)).