logo
logo
En

الموسوعة الحديثية

البحث الموضوعي
الحديث كاملاً بدون تشكيل

- مثلُ المدينةِ كالكِيرِ وحرَّمَ إبراهيمُ مكةَ وأنا أُحرِّمُ المدينةَ وهي كمكةَ حرامٌ ما بين حرَّتَيها وحِماها كلُّها لا يقطعُ منها شجرةٌ إلا أن يعلِفَ رجلٌ منها ولا يَقربُها إن شاء اللهُ الطَّاعونُ ولا الدَّجَّالُ والملائكةُ يحرسونَها على أنقابِها وأبوابِها قال وإني سمعتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يقولُ ولا يحلُّ لأحدٍ يحملُ فيها سلاحًا لقتالٍ
خلاصة حكم المحدث : رجاله إسناده ثقات رجال مسلم غير ابن لهيعة وهو ثقة لكنه سيء الحفظ
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة الصفحة أو الرقم : 6/1053
التخريج : أخرجه مسلم (1362)، وأبو داود (2039)، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (4284) مختصرا بنحوه، وأحمد (15233) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: فضائل المدينة - حرم المدينة فضائل المدينة - فضل المدينة فضائل المدينة - لا يدخل الدجال ولا الطاعون المدينة فضائل المدينة - لابتي المدينة فضائل المدينة - ما يجوز قطعه من شجر المدينة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[صحيح مسلم] (2/ 992 )
: 458 - (‌1362) حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة وعمرو الناقد. كلاهما عن أبي أحمد. قال أبو بكر: حدثنا محمد بن عبد الله الأسدي. حدثنا سفيان عن أبي الزبير، عن جابر، قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: "إن إبراهيم حرم مكة. وإني حرمت المدينة ما بين لابتيها. لا يقطع عضاهها ولا يصاد صيدها".

سنن أبي داود (2/ 217)
: ‌2039 - حدثنا محمد بن حفص أبو عبد الرحمن القطان، حدثنا محمد بن خالد، أخبرني خارجة بن الحارث الجهني، أخبرني أبي، عن جابر بن عبد الله، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: لا يخبط ولا يعضد حمى رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولكن يهش هشا رفيقا.

السنن الكبرى للنسائي - العلمية (2/ 487)
4284 - أنبأ محمد بن بشار قال حدثنا عبد الرحمن قال حدثنا سفيان عن أبي الزبير عن جابر قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن إبراهيم حرم بيت الله وأمنه وإني حرمت المدينة ما بين لابتيها لا يصطاد صيدها ولا يقطع عضاها.

[مسند أحمد] (23/ 393 ط الرسالة)
: ‌15233 - حدثنا حسن، حدثنا ابن لهيعة، أخبرنا أبو الزبير، قال: وأخبرني جابر أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " مثل المدينة كالكير، وحرم إبراهيم مكة، وأنا أحرم المدينة، وهي كمكة حرام ما بين حرتيها وحماها كله، لا يقطع منها شجرة، إلا أن يعلف رجل منها، ولا يقربها - إن شاء الله - الطاعون ولا الدجال، والملائكة يحرسونها على أنقابها وأبوابها ".