الموسوعة الحديثية


- عن زيد بن عياش، قال: سُئلَ سعدٌ عن البيضاءِ بالسَّلتِ فكرِهَهُ وقال : سمعتُ النبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يسألُ عن الرُّطبِ بالتَّمرِ فقال : يَنْقُصُ إذا يَبُسَ قالوا : نعمْ قال : فلا إذًا
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
الراوي : سعد بن أبي وقاص | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : تخريج المسند لشاكر الصفحة أو الرقم : 3/73
التخريج : أخرجه النسائي (4546) باختلاف يسير، وأبو داود (3359)، والترمذي (1225) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: بيوع - بيع الرطب بالتمر بيوع - بيع الطعام بالطعام وما ينهى عنه تجارة - ما يجب على التجار توقيه بيوع - بعض البيوع المنهي عنها علم - حسن السؤال ونصح العالم
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (3/ 122)
1544 - حدثنا عبد الرحمن بن مهدي، عن مالك، عن عبد الله بن يزيد، عن زيد بن عياش، قال: سئل سعد عن البيضاء بالسلت، فكرهه وقال: " سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يسأل عن الرطب بالتمر، فقال: ينقص إذا يبس قالوا: نعم، قال: فلا إذن

سنن النسائي (7/ 269)
4546 - أخبرنا محمد بن علي بن ميمون قال: حدثنا محمد بن يوسف الفريابي قال: حدثنا سفيان، عن إسماعيل بن أمية، عن عبد الله بن يزيد، عن زيد، عن سعد بن مالك قال: سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الرطب بالتمر، فقال: أينقص إذا يبس؟ قالوا: نعم، فنهى عنه

سنن أبي داود (3/ 251)
3359 - حدثنا عبد الله بن مسلمة، عن مالك، عن عبد الله بن يزيد، أن زيدا أبا عياش، أخبره أنه سأل سعد بن أبي وقاص، عن البيضاء بالسلت، فقال له سعد: أيهما أفضل، قال: البيضاء عن ذلك وقال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يسأل عن شراء التمر بالرطب، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أينقص الرطب إذا يبس؟ قالوا نعم، فنهاه رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ذلك، قال أبو داود: رواه إسماعيل بن أمية، نحو مالك

[سنن الترمذي] (3/ 520)
1225 - حدثنا قتيبة قال: حدثنا مالك بن أنس، عن عبد الله بن يزيد، أن زيدا أبا عياش، سأل سعدا عن البيضاء بالسلت، فقال: أيهما أفضل؟ قال البيضاء، فنهى عن ذلك، وقال سعد: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يسأل عن اشتراء التمر بالرطب، فقال لمن حوله: أينقص الرطب إذا يبس، قالوا: نعم، فنهى عن ذلك حدثنا هناد قال: حدثنا وكيع، عن مالك، عن عبد الله بن يزيد، عن زيد أبي عياش قال: سألنا سعدا، فذكر نحوه: هذا حديث حسن صحيح، والعمل على هذا عند أهل العلم، وهو قول الشافعي، وأصحابنا