الموسوعة الحديثية


- خمسٌ مَن فعل واحدةً منهنَّ كان ضامنًا على اللهِ : مَن عاد مريضًا، أو خرَج غازيًا، أو دخلَ على إمامِه يريدُ تَعزيرَه و توقيرَه، أو قعد في بيتِه فسلِمَ النَّاسُ منهُ، و سَلِمَ من النَّاسِ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : معاذ بن جبل | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الجامع الصفحة أو الرقم : 3253
التخريج : أخرجه أحمد (22146)، وابن أبي عاصم في ((السنة)) (1021)، والطبراني (20/37) (55)
التصنيف الموضوعي: جهاد - الترغيب في الجهاد جهاد - فضل الجهاد رقائق وزهد - العزلة مريض - مشروعية عيادة المريض وفضلها
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[مسند أحمد - قرطبة] (5/ 241)
22146- حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا قتيبة بن سعيد ثنا بن لهيعة عن الحرث بن يزيد عن على بن رباح عن عبد الله بن عمرو بن العاص عن معاذ قال: عهد إلينا رسول الله صلى الله عليه وسلم في خمس من فعل منهن كان ضامنا على الله من عاد مريضا أو خرج مع جنازة أو خرج غازيا في سبيل الله أو دخل على إمام يريد بذلك تعزيره وتوقيره أو قعد في بيته فيسلم الناس منه ويسلم.

[السنة - لابن أبي عاصم] (2/ 490)
((‌1021- ثنا يعقوب بن سفيان، ثنا عمرو بن الربيع بن طارق، وابن بكير، قالا: ثنا ابن لهيعة، عن الحارث، عن علي بن رباح، عن عبد الله بن عمرو، عن معاذ بن جبل، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( خمس من فعل واحدة منهن كان ضامنا على الله عز وجل: من عاد مريضا، أو خرج مع جنازة، أو خرج غازيا، أو دخل على إمامه يريد تعزيره وتوقيره، أو قعد في بيته فسلم الناس منه وسلم من الناس)). [السنة - لابن أبي عاصم] (2/ 491) ((1022- ثنا يعقوب، ثنا عبد الله بن صالح، عن الليث، عن حارث بن يعقوب، عن قيس بن رافع، عن عبد الرحمن بن جبير، عن عبد الله بن عمر، أنه سمع معاذ بن جبل يحدث عن النبي صلى الله عليه وسلم، نحوه)).

 [المعجم الكبير – للطبراني]- دار إحياء التراث (20/ 37)
55- حدثنا أحمد بن حماد بن زغبة، حدثنا سعيد بن أبي مريم (ح) وحدثنا يحيى بن عثمان بن صالح، حدثنا عمرو بن الربيع بن طارق (ح) وحدثنا أبو الزنباع روح بن الفرج، حدثنا يحيى بن بكير، قالوا: حدثنا ابن لهيعة، عن الحارث بن يزيد، عن علي بن رباح، عن عبد الله بن عمرو بن العاص، عن معاذ بن جبل، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: خمس من فعل واحدة منهن كان ضامنا على الله: من عاد مريضا، أو خرج مع جنازة، أو خرج غازيا، أو دخل على إمامه يريد تعزيره وتوقيره، أو قعد في بيته فسلم الناس منه وسلم من الناس.