الموسوعة الحديثية


- صلَّى رسولُ اللَّهِ في الْكسوفِ، فقامَ فأطالَ القيامَ ثمَّ رَكعَ فأطالَ الرُّكوعَ ثمَّ رفعَ فأطالَ القيامَ ثمَّ رَكعَ فأطالَ الرُّكوعَ ثمَّ رفعَ ثمَّ سجدَ فأطالَ السُّجودَ ثمَّ رفعَ ثمَّ سجدَ فأطالَ السُّجودَ ثمَّ قامَ فأطالَ القيامَ ثمَّ رَكعَ فأطالَ الرُّكوعَ ثمَّ رفعَ فأطالَ القيامَ ثمَّ رَكعَ فأطالَ الرُّكوعَ ثمَّ رفعَ ثمَّ سجدَ فأطالَ السُّجودَ ثمَّ رفعَ ثمَّ سجدَ فأطالَ السُّجودَ ثمَّ رفعَ، ثمَّ انصرفَ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : أسماء بنت أبي بكر | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح النسائي الصفحة أو الرقم : 1497
التخريج : أخرجه البخاري (745)، وابن ماجه (1265)، وأحمد (26963) مطولاً، والنسائي (1498) واللفظ له.
التصنيف الموضوعي: كسوف - صفة صلاة الكسوف كسوف - صلاة الكسوف كسوف - قدر القراءة في صلاة الكسوف
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (1/ 149)
745- حدثنا ابن أبي مريم قال: أخبرنا نافع بن عمر قال: حدثني ابن أبي مليكة، عن أسماء بنت أبي بكر: ((أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى صلاة الكسوف، فقام فأطال القيام، ثم ركع فأطال الركوع، ثم قام فأطال القيام، ثم ركع فأطال الركوع، ثم رفع، ثم سجد فأطال السجود، ثم رفع، ثم سجد فأطال السجود، ثم قام فأطال القيام، ثم ركع فأطال الركوع، ثم رفع فأطال القيام، ثم ركع فأطال الركوع، ثم رفع فسجد فأطال السجود، ثم رفع، ثم سجد فأطال السجود، ثم انصرف فقال: قد دنت مني الجنة حتى لو اجترأت عليها لجئتكم بقطاف من قطافها، ودنت مني النار حتى قلت: أي رب، وأنا معهم؟ فإذا امرأة حسبت أنه قال تخدشها هرة، قلت: ما شأن هذه؟ قالوا: حبستها حتى ماتت جوعا، لا أطعمتها، ولا أرسلتها تأكل قال نافع: حسبت أنه قال من خشيش أو خشاش)).

[سنن ابن ماجه] (1/ 402 )
((‌1265- حدثنا محرز بن سلمة العدني، قال حدثنا نافع بن عمر الجمحي، عن ابن أبي مليكة، عن أسماء بنت أبي بكر، قالت: صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاة الكسوف، فقام فأطال القيام، ثم ركع فأطال الركوع، ثم رفع فقام فأطال القيام، ثم ركع فأطال الركوع، ثم رفع، ثم سجد فأطال السجود، ثم رفع، ثم سجد فأطال السجود، ثم رفع فقام فأطال القيام، ثم ركع فأطال الركوع، ثم رفع فقام فأطال القيام، ثم ركع فأطال الركوع، ثم رفع، ثم سجد فأطال السجود، ثم رفع، ثم سجد فأطال السجود، ثم انصرف، فقال: (( لقد دنت مني الجنة حتى لو اجترأت عليها لجئتكم بقطاف من قطافها، ودنت مني النار حتى قلت: أي رب وأنا فيهم)) قال نافع حسبت أنه قال: (( ورأيت امرأة تخدشها هرة لها، فقلت: ما شأن هذه؟ قالوا: حبستها حتى ماتت جوعا، لا هي أطعمتها ولا هي أرسلتها تأكل من خشاش الأرض)).

[مسند أحمد] (44/ 524 ط الرسالة)
((‌26963- حدثنا موسى بن داود، قال: حدثنا نافع- يعني ابن عمر- عن ابن أبي مليكة، عن أسماء بنت أبي بكر، قالت: صلى النبي صلى الله عليه وسلم في الكسوف. قالت: فأطال القيام، ثم ركع، فأطال الركوع، ثم رفع، فأطال القيام، ثم ركع، فأطال الركوع، ثم رفع، ثم سجد، فأطال السجود، ثم رفع، ثم سجد، فأطال السجود، ثم قام، فأطال القيام، ثم ركع، فأطال الركوع، ثم رفع، فأطال القيام، ثم ركع، فأطال الركوع، ثم رفع، ثم سجد، فأطال السجود، ثم رفع، ثم سجد، فأطال السجود، ثم انصرف، فقال: (( دنت مني الجنة حتى لو اجترأت، لجئتكم بقطاف من قطافها، ودنت مني النار حتى قلت: يا رب، وأنا معهم؟ وإذا امرأة- قال نافع: حسبت أنه قال:- تخدشها هرة. قلت: ما شأن هذه؟ قيل لي: حبستها حتى ماتت، لا هي أطعمتها ولا هي أرسلتها تأكل من خشاش الأرض)).

[سنن النسائي] (3/ 151)
‌1498- أخبرني إبراهيم بن يعقوب، قال: حدثنا موسى بن داود، قال: حدثنا نافع بن عمر، عن ابن أبي مليكة، عن أسماء بنت أبي بكر قالت: ((صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم في الكسوف، فقام فأطال القيام، ثم ركع فأطال الركوع، ثم رفع فأطال القيام، ثم ركع فأطال الركوع، ثم رفع، ثم سجد فأطال السجود، ثم رفع، ثم سجد فأطال السجود، ثم قام فأطال القيام، ثم ركع فأطال الركوع، ثم رفع فأطال القيام، ثم ركع فأطال الركوع، ثم رفع، ثم سجد فأطال السجود، ثم رفع، ثم سجد فأطال السجود، ثم رفع، ثم انصرف)).