الموسوعة الحديثية


- من أصبح والدُّنيا أكبرُ همِّه فليس من اللهِ في شيءٍ وألزم اللهُ قلبَه أربعَ خِصالٍ همًّا لا ينقطِعُ عنه أبدًا وشغلًا لا يتفرَّغُ منه أبدًا وفقرًا لا يبلُغُ غناه أبدًا وأملًا لا يبلُغُ منتهاه أبدًا.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : العراقي | المصدر : تخريج الإحياء للعراقي الصفحة أو الرقم : 3/251
التخريج : أخرجه ابن أبي الدنيا في ((الزهد)) (46)، البيهقي في ((شعب الإيمان)) (10101) مختصراً باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الزهد في الدنيا رقائق وزهد - ذم حب الدنيا جنائز وموت - الأمل والأجل رقائق وزهد - تقديم عمل الآخرة على عمل الدنيا رقائق وزهد - من كانت نيته وهمته للدنيا والآخرة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


الزهد لابن أبي الدنيا (ص38)
: ‌46 - ثنا عصمة بن الفضل، قال: ثنا الحارث بن مسلم الرازي، - وكانوا يرونه من الأبدال - عن زياد، عن أنس بن مالك، رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ‌‌من أصبح وأكبر همه الدنيا فليس من الله عز وجل.

شعب الإيمان (13/ 155 ط الرشد)
: [[10101]] قال: وحدثنا عبد الله، حدثنا عصمة بن الفضل، حدثنا الحارث بن مسلم الرازي- وكانوا يرونه من الأبدال- عن زياد عن أنس بن مالك قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "‌من ‌أصبح ‌وأكبر ‌همه ‌الدنيا فليس من الله".