الموسوعة الحديثية


- ذُكِرَ لرسولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ رَجُلٌ خَرَجَ مِن بعضِ الأرْيافِ، حتى إذا كان قَريبًا مِن المدينةِ ببعضِ الطَّريقِ أصابَه الوَباءُ، قال: فأفزَعَ ذلك النَّاسَ، قال: فقال النَّبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: إنِّي لأرجو ألَّا يَطلُعَ علينا نِقابَها؛ يَعني المدينةَ، وحَدَّثَناه الهاشميُّ، ويَعقوبُ، وقالا جَميعًا: إنَّه سَمِعَ أُسامةَ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : أسامة بن زيد | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 21804
التخريج : أخرجه أحمد (21804) واللفظ له، والطيالسي (667)، والطبراني (1/166) (403)
التصنيف الموضوعي: فضائل المدينة - فضل المدينة وأنها تنفي الناس فضائل المدينة - لا يدخل الدجال ولا الطاعون المدينة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (36/ 134)
21804- حدثنا أبو كامل، حدثنا إبراهيم بن سعد، حدثنا ابن شهاب، عن ابن عم لأسامة بن زيد يقال له: عياض، وكانت بنت أسامة تحته، قال ذكر لرسول الله صلى الله عليه وسلم رجل خرج من بعض الأرياف، حتى إذا كان قريبا من المدينة ببعض الطريق أصابه الوباء، قال: فأفزع ذلك الناس، قال: فقال النبي صلى الله عليه وسلم: (( إني لأرجو أن لا يطلع علينا نقابها))، يعني المدينة، وحدثناه الهاشمي، ويعقوب، وقالا جميعا: إنه سمع أسامة

مسند أبي داود الطيالسي (2/ 24)
667- حدثنا أبو داود قال: حدثنا إبراهيم بن سعد، عن الزهري، قال: حدثني عياض ختن أسامة، عن أسامة، أن رجلا قدم من الأرياف فأخذه الوجع فرجع فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إني لأرجو أن لا يطلع علينا نقابها)) يعني نقاب المدينة

 [المعجم الكبير – للطبراني] ـ إحياء التراث (1/ 166)
403- حدثنا مصعب بن إبراهيم بن حمزة الزبيري، حدثني أبي، حدثنا إبراهيم بن سعد، عن الزهري، حدثني ابن ضمرى مولى أسامة، عن أسامة، أن رجلا قدم من بعض الأرياف، فأخذه الوجع، فرجع، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: إني لأرجو أن لا يطلع علينا نقابها يعني نقاب المدينة.