الموسوعة الحديثية


- ألا أدلُّكم على شيءٍ إنْ أخذتُم به جئتُم مِنْ أفضلِ ما يجيءُ به أحدٌ منهُم أنْ تكبِّروا اللهَ أربعًا وثلاثين وتسبِّحوه ثلاثًا وثلاثين وتحمَدوه ثلاثًا وثلاثين في دُبُرِ كلِّ صلاةٍ
خلاصة حكم المحدث : [له] طرق أخر
الراوي : أبو الدرداء | المحدث : المزي | المصدر : تهذيب الكمال الصفحة أو الرقم : 21/403
التخريج : أخرجه أحمد (6/ 446)، والنسائي في ((الكبرى)) (6/ 44)، وعبد الرزاق في ((مصنفه)) (2/ 232) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الحض على التهليل والتسبيح صلاة - أدعية دبر الصلوات أدعية وأذكار - أذكار الصلوات أدعية وأذكار - فضل التحميد والتسبيح والدعاء رقائق وزهد - الوصايا النافعة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد - قرطبة] (6/ 446)
27555- حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا محمد بن جعفر ثنا شعبة عن الحكم قال سمعت أبا عمر الصيني عن أبي الدرداء: انه إذا كان نزل به ضيف قال يقول له أبو الدرداء مقيم فنسرج أو ظاعن فنعلف قال فان قال له ظاعن قال له ما أجد لك شيئا خيرا من شيء أمرنا به رسول الله صلى الله عليه و سلم قلنا يا رسول الله ذهب الأغنياء بالأجر يحجون ولا نحج ويجاهدون ولا نجاهد وكذا وكذا فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم الا أدلكم على شيء ان أخذتم به جئتم من أفضل ما يجئ به أحد منهم ان تكبروا الله أربعا وثلاثين وتسبحوه ثلاثا وثلاثين وتحمدوه ثلاثا وثلاثين في دبر كل صلاة.

[السنن الكبرى - للنسائي] (6/ 44)
9978- أخبرنا محمد بن بشار قال حدثنا محمد قال حدثنا شعبة عن الحكم قال سمعت أبا عمر الصيني عن أبي الدرداء قال قلت: يا رسول الله ذهب الأغنياء بالأجر يحجون ولا نحج ويجاهدون ولا نجاهد وكذا وكذا فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم ألا أدلكم على شيء ان أخذتم به جئتم أفضل مما يجيء به أحد منهم أن تكبروا أربعا وثلاثين وتسبحوه ثلاثا وثلاثين وأن تحمدوه ثلاثا وثلاثين في دبر كل صلاة خالفه زيد بن أبي أنيسة رواه عن الحكم عن أبي عمر الصيني عن أبي الدرداء.

[مصنف عبد الرزاق] (2/ 232 ت الأعظمي)
3187- عن الثوري، عن عبد العزيز بن رفيع، عن أبي عمر، عن أبي الدرداء قال: قلت: يا رسول الله، ذهب أهل الأموال بالدنيا والآخرة، يصومون كما نصوم، ويصلون كما نصلي، ويجاهدون كما نجاهد، ويتصدقون ولا نتصدق قال: ((أفأدلك على أمر إن فعلته أدركت من سبقك، ولم يدركك من بعدك إلا من فعل كما فعلت، تسبح الله ‌ثلاثا ‌وثلاثين دبر كل صلاة مكتوبة، وتحمد الله ‌ثلاثا ‌وثلاثين، وتكبر أربعا وثلاثين)).