الموسوعة الحديثية


- أنه رآهُ يُقَبِّلُ الحَجَرَ ويقولُ : لولا أني رأيتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يُقَبِّلُكَ ما قَبَّلْتُكَ
خلاصة حكم المحدث : رواه غير واحد عن طاوس عن عمر ولم يوصله غير الوليد عن ابن عباس عن عمر
الراوي : عمر بن الخطاب | المحدث : البزار | المصدر : البحر الزخار الصفحة أو الرقم : 1/325
التخريج : أخرجه البخاري (1597)، ومسلم (1270) بلفظه.
التصنيف الموضوعي: اعتصام بالسنة - لزوم السنة حج - استلام الحجر الأسود وتقبيله حج - فضل الحجر الأسود رقائق وزهد - التوكل واليقين

أصول الحديث:


[مسند البزار = البحر الزخار] (1/ 324)
: 208 - حدثنا عمر بن الخطاب قال: نا صفوان يعني ابن صالح قال : نا الوليد قال: نا حنظلة، عن طاوس، عن ابن عباس، عن عمر ‌أنه ‌رآه ‌يقبل ‌الحجر ‌ويقول: لولا أني رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقبلك ما قبلتك ". قال أبو بكر: رواه غير واحد عن حنظلة، عن طاوس، عن عمر إلا الوليد فإنه وصله عن حنظلة، عن طاوس، عن ابن عباس، عن عمر

[صحيح البخاري] (2/ 149)
: 1597 - حدثنا محمد بن كثير: أخبرنا سفيان، عن الأعمش، عن إبراهيم، عن عابس بن ربيعة، عن عمر رضي الله عنه: أنه جاء إلى الحجر الأسود فقبله، فقال: إني أعلم أنك حجر لا تضر ولا تنفع، ولولا أني رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يقبلك ما قبلتك.

[صحيح مسلم] (4/ 66)
: 250 - (1270) حدثنا خلف بن هشام، والمقدمي، وأبو كامل، وقتيبة بن سعيد كلهم، عن حماد . قال خلف: حدثنا حماد بن زيد ، عن عاصم الأحول ، عن عبد الله بن سرجس ، قال: رأيت الأصلع - يعني: عمر بن الخطاب - يقبل الحجر، ويقول: والله إني لأقبلك، وإني أعلم أنك حجر، وأنك لا تضر، ولا تنفع، ولولا أني رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم قبلك ما قبلتك. وفي رواية المقدمي، وأبي كامل: رأيت الأصيلع .