الموسوعة الحديثية


- مرّ عليّ بمجلسٍ من مجالسِ تَيْمِ الله وهم يلعبونَ الشطرنجَ، فوقفَ عليهم فقال : أما والله لغيرِ هذا خلقتُم، أما والله لولا أن تكونَ سُنةٌ لضربتُ بها وجوههُم.
خلاصة حكم المحدث : فيه محمد بن أبي زكريا إن كان المصلوب فهو متهم
الراوي : عمار بن أبي عمار | المحدث : الذهبي | المصدر : المهذب في اختصار السنن الصفحة أو الرقم : 8/4224
التخريج : أخرجه البيهقي (20973)، وابن أبي الدنيا في ((ذم الملاهي)) (99)، وابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) (43/ 462).
التصنيف الموضوعي: أيمان - الحلف بالله وصفاته وكلماته لعب ولهو - الشطرنج لعب ولهو - اللهو المحظور رقائق وزهد - الترهيب من مساوئ الأعمال لعب ولهو - ما يحرم من اللعب
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


السنن الكبير للبيهقي (21/ 104 ت التركي)
: ‌20973 - أخبرنا أبو الحسين، أنبأنا الحسين، حدثنا عبد الله، حدثنى إبراهيم بن راشد أبو إسحاق، حدثنا القعنبى، حدثنا مروان بن معاوية، عن محمد بن أبى زكريا، عن عمار بن أبى عمار قال: مر على بمجلس من مجالس تيم الله وهم يلعبون بالشطرنج، فوقف عليهم فقال: أما والله لغير هذا خلقتم، أما والله لولا أن يكون سنة لضربت بها وجوهكم.

ذم الملاهي لابن أبي الدنيا (ص82)
: 99 - حدثنا محمد، قال: حدثنا الحسين، قال: حدثنا عبد الله بن محمد، قال: حدثني إبراهيم بن راشد أبو إسحاق قال حدثنا القعنبي ، قال: حدثنا مروان بن معاوية ، عن محمد بن أبى زكريا ، عن عمار بن أبى عمار ، قال: مر علي عليه السلام بمجلس من مجالس بني أمية وهم يلعبون بالشطرنج ، فوقف عليهم ، فقال: أما والله لغير هذا خلقتم ، أما والله لولا أن تكون سنة لضربت بها وجوهكم

[تاريخ دمشق لابن عساكر] (43/ 462)
: أخبرنا أبو القاسم بن أبي الأشعث أنا أبو القاسم بن البسري وأبو طاهر القصاري وأبو محمد وأبو الغنائم ابنا علي وأبو الحسين عاصم بن الحسن وأبو عبد الله بن طلحة قالوا أنا أبو عمر الفارسي نا محمد بن أحمد بن يعقوب نا جدي نا داود بن عمرو المسيبي نا مروان بن معاوية نا محمد بن أبي زكريا عن عمار بن أبي عمار أن عليا مر بقوم يلعبون ‌بالشطرنج فوثب عليهم فقال أما والله لغير هذا خلقتم ولولا أن يكون سبة لضربت بها وجوهكم فخرج عليه رجلان من الحمام متزلقين فقال من أنتما فقالا من المهاجرين فقال بل أنتما من المفاخرين إنما المهاجر عمار بن ياسر قال جدي أحسب أن الرجلين ليسا من الصحابة ولو كانا من الصحابة عرفهما وإنما يعنيان من المهاجرين ممن جاء فقاتل معه