الموسوعة الحديثية


-  لَغَدْوةٌ في سبيلِ اللهِ أو رَوْحةٌ ، خَيرٌ مِنَ الدُّنيا وما فيها، ولَقابُ قَوسِ أحَدِكم أو مَوضِعُ قَدَمِه مِنَ الجَنَّةِ، خَيرٌ مِنَ الدُّنيا وما فيها، ولو أنَّ امرأةً مِن نِساءِ أهلِ الجَنَّةِ اطَّلَعَتْ إلى الأرضِ، لَأَضاءتْ ما بيْنهما، ولَمَلأَتْ ما بيْنهما رِيحًا، ولَنَصِيفُها على رأسِها خَيرٌ مِنَ الدُّنيا وما فيها.
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 13780
التخريج : أخرجه البخاري (6568)، ومسلم (1880) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: جهاد - الترغيب في الجهاد جهاد - النية في القتال والغزو جهاد - فضل الجهاد إحسان - الحث على الأعمال الصالحة رقائق وزهد - تقديم عمل الآخرة على عمل الدنيا
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


6567- حدثنا قتيبة: حدثنا إسماعيل بن جعفر، عن حميد، عن أنس ((أن أم حارثة أتت رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد هلك حارثة يوم بدر أصابه غرب سهم، فقالت: يا رسول الله، قد علمت موقع حارثة من قلبي، فإن كان في الجنة لم أبك عليه، وإلا سوف ترى ما أصنع، فقال لها: هبلت، أجنة واحدة هي، إنها جنان كثيرة، وإنه في الفردوس الأعلى)
). 6568- وقال: ((غدوة في سبيل الله أو روحة خير من الدنيا وما فيها، ولقاب قوس أحدكم أو موضع قدم من الجنة خير من الدنيا وما فيها، ولو أن امرأة من نساء أهل الجنة اطلعت إلى الأرض، لأضاءت ما بينهما ولملأت ما بينهما ريحا، ولنصيفها يعني الخمار خير من الدنيا وما فيها))

[صحيح مسلم] (3/ 1499 )
((112- (1880) حدثنا عبد الله بن مسلمة بن قعنب. حدثنا حماد بن سلمة عن ثابت، عن أنس بن مالك، قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (لغدوة في سبيل الله أو روحة، خير من الدنيا وما فيها)))