الموسوعة الحديثية


- أنَّ في السماءِ نهرًا يُقالُ له: الحيوانُ، يدخُلُ جِبريلُ كلَّ يومٍ فيَنغمِسُ فيه، ثمَّ يخرُجُ فيَنتفِضُ، فيخرُجُ منه سبعونَ ألفَ قطرةٍ، يخلُقُ اللهُ مِن كلِّ قطرةٍ ملَكًا، فهم الذين يُصَلُّونَ فيه؛ أي: في البيتِ المعمورِ، ثمَّ لا يعودونَ إليه.
خلاصة حكم المحدث : [إسناده] ضعيف
الراوي : أبو هريرة | المحدث : القسطلاني | المصدر : المواهب اللدنية الصفحة أو الرقم : 2/475
التخريج : أخرجه العقيلي في ((الضعفاء الكبير)) ((2/ 59))، وابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) ((4/ 60))، وابن الجوزي في ((الموضوعات)) ((1/ 146)) واللفظ لهم
التصنيف الموضوعي: خلق - خلق السموات والأرض وما فيهما ملائكة - أعمال الملائكة مناقب وفضائل - البيت المعمور إيمان - الملائكة خلق - خلق الملائكة والجن والشياطين
| أحاديث مشابهة

أصول الحديث:


[الضعفاء الكبير للعقيلي] (2/ 59)
: حدثنا أحمد بن داود القومسي قال: حدثنا صفوان بن صالح قال: حدثنا الوليد بن مسلم قال: حدثنا روح بن جناح، عن الزهري، عن سعيد بن المسيب، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: في السماء الدنيا بيت يقال له المعمور بحيال هذه الكعبة، وفي السماء الرابعة نهر يقال له الحيوان، يدخل فيه ‌جبريل ‌كل ‌يوم ‌فينغمس ‌فيه انغماسة، ثم يخرج فينتفض انتفاضة، فيخر عنه سبعون ألف قطرة، فيخلق الله عز وجل من كل قطرة ملكا، ثم يؤمرون أن يأتوا البيت المعمور فيصلون فيه، ثم يخرجون فلا يعودون إليه أبدا، فيولى عليهم أحدهم، ثم يؤمر أن يقف بهم من السماء موقفا يسبحون الله فيه إلى يوم القيامة إلى أن تقوم الساعة لا يحفظ من حديث الزهري إلا من حديث روح بن جناح هذا، وفيه رواية من غير هذا الوجه بإسناد صالح في ذكر البيت المعمور بخلاف هذا اللفظ

[الكامل في ضعفاء الرجال] (4/ 60)
: حدثنا أبو العلاء الكوفي وعمر بن سعيد بن سنان المنبجي، والحسين بن عبد الله بن يزيد القطان قالوا، حدثنا هشام بن عمار، حدثنا الوليد بن مسلم، حدثنا أبو سعد، حدثنا روح بن جناح، عن الزهري عن سعيد، عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم في السماء الدنيا بيت، يقال له: البيت المعمور حيال الكعبة وفي السماء الرابعة نهر، يقال له: الحيوان فيدخله ‌جبريل صلى الله عليه وسلم ‌كل ‌يوم ‌فينغمس ‌فيه الغمسة ثم يخرج فينتفض انتفاضة فتخر عنه سبعون ألف قطرة فيخلق الله من كل قطرة ملكا يؤمروا أن يأتوا البيت المعمور فيطوفون فيه فيقفون ثم يخرجون منه فلا يعودون إليه أبدا يولى عليه أحدهم يؤمر أن يقدمهم من السماء موقفا يسبحون الله إلى يوم القيامة. قال الشيخ: ولا يعرف هذا الحديث إلا بروح بن جناح، عن الزهري.

[الموضوعات لابن الجوزي] (1/ 146)
: أنبأنا عبد الوهاب بن المبارك قال أنبأنا محمد بن المظفر قال أنبأنا محمد بن المظفر قال أنبأنا أبو الحسن الصيفي قال حدثنا يوسف بن الدخيل قال حدثنا أبو جعفر العقيلي قال حدثنا أحمد بن داود التومسى قال حدثنا صفوان بن صالح قال حدثنا الوليد قال حدثنا روح بن جناح عن الزهري عن سعيد بن المسيب عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " في السماء الدنيا بيت يقال له العمور بحيال الكعبة، وفي السماء الرابعة نهر يقال له الحيوان يدخل فيه ‌جبريل ‌كل ‌يوم ‌فينغمس ‌فيه انغماسة ثم يخرج فيلتفض انتفاضة فيخرج عنه سبعون ألف قطرة فيخلق الله من كل قطرة ملكا ثم يؤمرون أن يأتوا البيت المعمور فيصلون فيه ثم يخرجون فلا يعودون إليه أبدا فيولي عليهم أحدهم ثم يؤمر أن يقف بهم في السماء موقفا يسبحون الله فيه إلى أن تقوم الساعة ".