الموسوعة الحديثية


- قل: أعوذُ بِكلماتِ اللهِ التَّامَّاتِ الَّتي لا يجاوزُهنَّ برٌّ، ولا فاجرٌ مِن ما ينزلُ منَ السَّماءِ، وَ شرِّ ما يعرجُ فيها، ومِن شرِّ ما ذرأَ في الأرضِ، وَ ما يخرجُ منها، ومن شرِّ فتَن اللَّيلِ والنَّهارِ، وَ طوارقِ اللَّيلِ والنَّهارِ إلَّا طارقًا يطرقُ بخيرٍ، يا رحمنُ
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : خالد بن الوليد | المحدث : الألباني | المصدر : تخريج كتاب السنة الصفحة أو الرقم : 372
التخريج : أخرجه ابن أبي عاصم في ((السنة)) (372) بلفظه، وعبد الرزاق (19831)، والطبراني (3838) (4 / 114) كلاهما بطولًا بلفظه، وابن أبي شيبة (30236) بلفظ مقارب .
التصنيف الموضوعي: استعاذة - التعوذ جن - ما يعصم من الشيطان طب - الأرق والفزع
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


السنة - لابن أبي عاصم (1/ 164)
: ‌372 - ثنا المسيب بن واضح، ثنا معتمر بن سليمان، عن حميد الطويل، عن بكر بن عبد الله، عن أبي العالية، عن خالد بن الوليد، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال له: " قل: أعوذ بكلمات الله التامات التي لا يجاوزهن بر ولا فاجر من شر ما ينزل من السماء، وشر ما يعرج فيها، ومن شر ما ذرأ في الأرض وما يخرج منها، ومن شر فتن الليل والنهار وطوارق الليل والنهار إلا طارقا يطرق بخير يا رحمان ".

مصنف عبد الرزاق (11/ 35)
19831 - اخبرنا عبد الرزاق عن معمر عن قتادة عن أبي رافع أن خالد بن الوليد جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم فشكا إليه وحشة يجدها فقال له ألا أعلمك ما علمني الروح الأمين جبريل قال لي إن عفريتا من الجن يكيدك فإذا أويت إلى فراشك فقل أعوذ بكلمات الله التامات التي لا يجاوزهن بر ولا فاجر من شر ما ينزل من السماء ومن شر ما يعرج فيها ومن شر ما ذرأ في الأرض ومن شر ما يخرج منها ومن شر طوارق الليل والنهار ومن شر كل طارق يطرق إلا طارقا يطرق بخير يا رحمان.

 [المعجم الكبير – للطبراني] - دار إحياء التراث (4/ 115)
3838- حدثنا الحسن بن علي المعمري ، حدثنا المسيب بن واضح ، حدثنا معتمر بن سليمان ، حدثنا حميد الطويل ، عن بكر بن عبد الله المزني ، عن أبي العالية ، عن خالد بن الوليد ، أنه شكى إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : إني أجد فزعا بالليل فقال : ألا أعلمك كلمات علمنيهن جبريل عليه السلام وزعم أن عفريتا من الجن يكيدني قال : أعوذ بكلمات الله التامات التي لا يجاوزهن بر ، ولا فاجر من شر ما ينزل من السماء وما يعرج فيها ، ومن شر ما ذرأ في الأرض وما يخرج منها ، ومن شر فتن الليل وفتن النهار ، ومن شر طوارق الليل والنهار إلا طارقا يطرق بخير يا رحمان.

مصنف ابن أبي شيبة - ترقيم عوامة (10/ 363)
30236- حدثنا عبد الله بن نمير ، عن زكريا بن أبي زائدة ، عن مصعب ، عن يحيى بن جعدة ، قال : كان خالد بن الوليد يفزع من الليل حتى يخرج ، ومعه سيفه فخشي عليه أن يصيب أحدا ، فشكا ذلك إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : إن جبريل ، قال لي : إن عفريتا من الجن يكيدك ، فقل أعوذ بكلمات الله التامة التي لا يجاوزهن بر ، ولا فاجر , من شر ما ينزل من السماء ، وما يعرج فيها ، ومن شر ما ذرأ في الأرض ، وما يخرج منها , وشر فتن الليل والنهار , وكل طارق إلا طارقا يطرق بخير يا رحمن فقالهن خالد فذهب ذلك عنه.