الموسوعة الحديثية


- بلَغَني أنَّ أصحابَ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ كانوا في مَسيرٍ فانتَهَوا إلى غَديرٍ في ناحيةٍ منهُ جيفةٌ، فأمسَكوا عنهُ حتَّى جاءَهُم رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ فقالوا : يا رسولَ اللهِ، هذا الغَديرُ في ناحيةٍ منه جِيفةٌ ! فقال صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ : اسقوا واستَقوا، فإنَّ الماءَ يُحِلُّ ولا يُحرِّمُ
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : شيخ | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : المطالب العالية الصفحة أو الرقم : 1/55
التخريج : أخرجه مسدد كما في ((المطالب العالية)) لابن حجر (7)، وابن أبي شيبة (1514) كلاهما بلفظه.
التصنيف الموضوعي: طهارة - الماء تقع فيه النجاسة طهارة - الماء طهور طهارة - بعض أحكام المياه
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية (2/ 75)
7 - قال مسدد: حدثنا إسماعيل "ثنا" عوف، حدثني شيخ - كان يقضي علينا في مسجد الأشياخ، قبل وقعة ابن الأشعث - قال: بلغني أن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم كانوا في مسير، فانتهوا إلى غدير في ناحية منه جيفة، فأمسكوا عنه، حتى جاءهم رسول الله صلى الله عليه وسلم - فقالوا: يا رسول الله، هذا الغدير في ناحية منه جيفة فقال صلى الله عليه وسلم: (اسقوا، واستقوا، فإن الماء يحل ولا يحرم) سند ضعيف

مصنف ابن أبي شيبة ط القبلة ت عوامة (2/ 134)
1514- حدثنا ابن علية ، عن عوف الأعرابي , قال : حدثنا في مجلس الأشياخ قبل وقعة ابن الأشعث شيخ ، فكان يقص علينا ، قال : بلغني أن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم كانوا في مسير لهم فانتهوا إلى غدير في ناحية منه جيفة ، فأمسكوا عنه حتى أتاهم رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا : يا رسول الله ، هذه الجيفة في ناحيته ، فقال : اسقوا واستقوا فإن الماء يحل ولا يحرم.