الموسوعة الحديثية


- أتيْتُ أنا وأخي النبيَّ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ فقُلْنا : أمَّنَا ماتَتْ في الجاهليةِ وكانَتْ تُقْري الضيفَ وتَصِلُ الرحمَ ، وإنَّها وأدَتْ أخْتًا لنا في الجاهليةِ لم تَبلغُ الحِنثَ فقال : الوائدةُ والموءودةُ في النارِ إلا أن تدركَ الوائدةُ الإسلامَ فتُسلِمَ
خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن
الراوي : سلم بن قيس الأشجعي | المحدث : السيوطي | المصدر : البدور السافرة الصفحة أو الرقم : 299
التخريج : أخرجه أحمد (15965)، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (11649)
التصنيف الموضوعي: الكفر والشرك - أعمال الجاهلية ديات وقصاص - من وأد ولدا له في الجاهلية رقائق وزهد - أهل الجاهلية إيمان - هل يؤاخذ بأعمال الجاهلية جنائز وموت - الوأد
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد - قرطبة] (3/ 478)
15965- حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا بن أبي عدي عن داود بن أبي هند عن الشعبي عن علقمة عن سلمة بن يزيد الجعفي قال انطلقت أنا وأخي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم قال قلنا: يا رسول الله إن أمنا مليكة كانت تصل الرحم وتقرى الضيف وتفعل وتفعل هلكت في الجاهلية فهل ذلك نافعها شيئا قال لا قال قلنا فإنها كانت وأدت أختا لنا في الجاهلية فهل ذلك نافعها شيئا قال الوائدة والموؤدة في النار إلا أن تدرك الوائدة الإسلام فيعفو الله عنها.

[السنن الكبرى - للنسائي] (6/ 507)
11649- أنا أبو موسى محمد بن المثنى نا الحجاج بن المنهال نا معتمر بن سليمان نا داود عن الشعبي عن علقمة بن قيس عن سلمة بن يزيد الجعفي قال: ذهبت أنا وأخي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم قلت يا رسول الله إن أمنا كانت في الجاهلية تقري الضيف وتصل الرحم هل ينفعها عملها ذلك شيئا قال لا قال فإنها وأدت أختا لها في الجاهلية لم تبلغ الحنث فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم الموءودة والوائدة في النار إلا أن تدرك الوائدة الإسلام.