الموسوعة الحديثية


- يَكونُ اختلافٌ عندَ مَوتِ خليفةٍ، فيخرجُ رجلٌ من أَهلِ المدينةِ هاربًا إلى مَكَّةَ، فيأتيهِ ناسٌ من أَهلِ مَكَّةَ فيُخرجونَهُ وَهوَ كارِهٌ، فيبايعونَهُ بينَ الرُّكنِ والمقامِ، ويُبعثُ إليْهِ بعثُ أَهلِ الشَّامِ، فيُخسفُ بِهم بالبَيداءِ بينَ مَكَّةَ والمدينةِ، فإذا رأى النَّاسُ ذلِكَ أتاهُ أبدالُ الشَّامِ، وعَصائبُ أَهلِ العراقِ ، فيبايعونَهُ، ثمَّ ينشأُ رجلٌ من قُريشٍ أخوالُهُ كلبٌ، فيبعثُ إليْهم بعثًا ، فيظْهرونَ عليْهم، وذلِكَ بعثُ كَلبٍ، ويُعمَلُ في النَّاسِ بسنَّةِ نبيِّهم، ويُلقي الإسلامُ بجرانِهِ في الأرضِ، فيلبَثُ سبعَ سنينَ، ثمَّ يُتوفَّى ويصلِّي عليْهِ المسلمونَ
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : أم سلمة أم المؤمنين | المحدث : الألباني | المصدر : هداية الرواة
الصفحة أو الرقم : 5384 التخريج : أخرجه أبو داود (4286)، وأحمد (26689) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - أمارات الساعة وأشراطها أشراط الساعة - خروج المهدي أشراط الساعة - الخسف بالجيش الذي يؤم البيت أشراط الساعة - صفة المهدي فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (4/ 175 ط مع عون المعبود)
‌4286- حدثنا محمد بن المثنى، حدثنا معاذ بن هشام، حدثني أبي، عن قتادة، عن صالح أبي الخليل، عن صاحب له عن أم سلمة زوج النبي صلى الله عليه وسلم، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((يكون اختلاف عند موت خليفة، فيخرج رجل من أهل المدينة هاربا إلى مكة، فيأتيه ناس من أهل مكة فيخرجونه وهو كاره، فيبايعونه بين الركن والمقام، ويبعث إليه بعث من الشام فيخسف بهم بالبيداء بين مكة والمدينة فإذا رأى الناس ذلك أتاه أبدال الشام وعصائب أهل العراق، فيبايعونه، ثم ينشأ رجل من قريش أخواله كلب فيبعث إليهم بعثا فيظهرون عليهم، وذلك بعث كلب، والخيبة لمن لم يشهد غنيمة كلب، فيقسم المال ويعمل في الناس بسنة نبيهم صلى الله عليه وسلم ويلقي الإسلام بجرانه إلى الأرض فيلبث سبع سنين، ثم يتوفى ويصلي عليه المسلمون)) قال أبو داود: وقال بعضهم عن هشام: تسع سنين. وقال بعضهم: سبع سنين

[مسند أحمد] (44/ 286 ط الرسالة)
((‌26689- حدثنا عبد الصمد وحرمي المعنى، قالا: حدثنا هشام، عن قتادة، عن أبي الخليل، عن صاحب له، عن أم سلمة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (( يكون اختلاف عند موت خليفة، فيخرج رجل من المدينة هاربا إلى مكة، فيأتيه ناس من أهل مكة، فيخرجونه وهو كاره، فيبايعونه بين الركن والمقام، فيبعث إليهم جيش من الشام، فيخسف بهم بالبيداء، فإذا رأى الناس ذلك، أتته أبدال الشام وعصائب العراق، فيبايعونه، ثم ينشأ رجل من قريش أخواله كلب، فيبعث إليه المكي بعثا، فيظهرون عليهم، وذلك بعث كلب، والخيبة لمن لم يشهد غنيمة كلب، فيقسم المال، ويعمل في الناس سنة نبيهم صلى الله عليه وسلم ويلقي الإسلام بجرانه إلى الأرض، يمكث تسع سنين)). قال حرمي: (( أو سبع)) ))