الموسوعة الحديثية


- كانَ إذا أصبحَ وإذا أمسى يدعو بهذهِ الدعواتِ : اللهمَّ إنِّي أسألُكَ منْ فَجْأَةِ الخيرِ، و أعوذُ بكَ منْ فَجْأَةِ الشرِّ، فإنَّ العبدَ لا يدري مَا يَفْجَؤُهُ إذا أصبحَ و إذا أمسى
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : السيوطي | المصدر : الجامع الصغير الصفحة أو الرقم : 6563
التخريج : أخرجه أبو يعلى (3371)، وابن السني في ((عمل اليوم والليلة)) (39)، وابن حجر في ((نتائج الأفكار)) (2/ 409)، واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - أذكار المساء أدعية وأذكار - أذكار الصباح استعاذة - التعوذات النبوية
|أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند أبي يعلى الموصلي (6/ 106)
3371 - حدثنا أبو الربيع، حدثنا يوسف بن عطية، عن ثابت، عن أنس، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يدعو بهذه الدعوات إذا أصبح وإذا أمسى: اللهم إني أسألك من فجأة الخير، وأعوذ بك من فجأة الشر، فإن العبد لا يدري ما يفجؤه إذا أصبح وإذا أمسى .

عمل اليوم والليلة لابن السني (ص: 40)
39 - أخبرنا أبو يعلى، حدثنا أبو الربيع، حدثنا يوسف بن عطية، عن ثابت، عن أنس، رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يدعو بهذه الدعوات إذا أصبح وإذا أمسى: اللهم إني أسألك من فجأة الخير، وأعوذ بك من فجأة الشر، فإن العبد لا يدري ما يفجأه إذا أصبح وإذا أمسى.

نتائج الأفكار لابن حجر (2/ 409)
أخبرنا عبد الله، وعبد الرحمن ابنا عمر بن عبد الحافظ إجازة مكاتبة من الأول ومشافهة من الثاني، قالا: أنا أبو بكر بن محمد بن الرضي، وأحمد بن محمد بن معالي، قالا: أنا أبو عبد الله بن أبي الفتح الخطيب، قال: قرئ على فاطمة بنت أبي الحسن ونحن نسمع، أن زاهر بن طاهر، أخبرهم، قال: أنا محمد بن عبد الرحمن، أنا عمرو بن حمدان، ثنا أبو يعلى، ثنا أبو الربيع -يعني الزهراني-، ثنا يوسف بن عطية، عن ثابت، عن أنس رضي الله عنه قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يدعو بهذه الدعوات إذا أصبح وإذا أمسى: ((اللهم إني أسألك من فجأة الخير، وأعوذ بك من فجأة الشر، فإن العبد لا يدري ما يفجؤه إذا أصبح وإذا أمسى)). هذا حديث غريب، أخرجه ابن السني عن أبي يعلى. فوقع لنا موافقة عالية. ويوسف بن عطية ضعيف جداً.