الموسوعة الحديثية


- رأيتُ عُمرَ بنَ الخطَّابِ، رضي اللهُ عنه، يطوفُ بالبيتِ وهو يقولُ بين البابِ والرُّكْنِ - أو بينَ المَقام والبابِ - رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ
خلاصة حكم المحدث : رجاله ثقات
الراوي : حبيب بن صهبان | المحدث : البوصيري | المصدر : إتحاف الخيرة المهرة الصفحة أو الرقم : 3/198
التخريج : أخرجه مسدد كما في ((المطالب العالية)) (1214) واللفظ له، وأحمد في ((الزهد)) (610)، وأبو سعيد الجندي في ((فضائل مكة)) (90) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: حج - الطواف والرمل حج - الكلام في الطواف حج - ما يشرع في الطواف وما لا يشرع
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية (6/ 415)
1214 - قال مسدد حدثنا يحيى عن سفيان حدثني عاصم بن بهدلة عن المسيب بن رافع عن عن حبيب بن صهبان قال رأيت عمر بن الخطاب رضي الله عنهما يطوف بالبيت وهو يقول بين الباب والركن أو بين المقام والباب ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار

الزهد لأحمد بن حنبل (ص: 97)
610 - حدثنا عبد الله، حدثني منصور بن بشير يعني ابن أبي مزاح، حدثنا أبو بكر يعني ابن عياش، عن عاصم، عن حبيب بن صهبان الكاهلي قال: كنت أطوف بالبيت، وعمر بن الخطاب يطوف ما له قول إلا: {ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا} [البقرة: 201] عذاب النار قال: ما له هجير غيرها "

فضائل مكة لأبي سعيد الجندي (ص: 175)
90 - حدثنا محمد بن يوسف، ثنا عبد الرزاق، قال: أخبرني الثوري، عن منصور، عن هلال بن يساف، عن أبي شعبة البصري، قال: رمقت عمر بن الخطاب -رضي الله عنه -وهو يطوف بالبيت، وهو يقول: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك، وله الحمد، وهو على كل شيء قدير، ربنا آتنا في الدنيا حسنة، وفي الآخرة حسنة، وقنا عذاب النار