الموسوعة الحديثية


- أنَّهُ كان إذا صلَّى على جنازةٍ قال : اللهمَّ عَبْدُكَ، وابْنُ عَبْدِكَ، كان يَشْهَدُ أنَّ لا إلهَ إِلَّا أنتَ
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح لكن له علة [إذ] روي موقوفا
الراوي : أبو هريرة | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : المطالب العالية الصفحة أو الرقم : 1/342
التخريج : أخرجه مالك (775) واللفظ له، وابن حبان (3073)، والطبراني في ((الدعاء)) (1182) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: صلاة الجنازة - الدعاء في صلاة الجنازة صلاة الجنازة - كيفية صلاة الجنازة صلاة الجنازة - أحكام صلاة الجنازة صلاة الجنازة - الدعاء للميت وإخلاصه

أصول الحديث:


[المطالب العالية محققا] (5/ 405)
: 862 - وقال أبو يعلى: حدثنا وهب بن بقية، أنبأنا خالد، عن عبد الرحمن بن إسحاق، عن سعيد بن أبي سعيد، عن أبي هريرة رضي الة عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه: "كان إذا ‌صلى ‌على ‌جنازة ‌قال: ‌اللهم ‌عبدك، وابن عبدك، كان يشهد أن لا إله إلا أنت … " الحديث.

موطأ مالك - رواية يحيى (2/ 319 ت الأعظمي)
: 775 - مالك ، عن سعيد بن أبي سعيد المقبري ، عن أبيه ؛ أنه سأل أبا هريرة ، كيف يصلى على الجنازة؟ فقال أبو هريرة: أنا، لعمر الله، أخبرك. أتبعها من أهلها. فإذا وضعت كبرت. وحمدت الله. وصليت على نبيه. ثم أقول: اللهم عبدك، وابن عبدك، وابن أمتك. كان يشهد أن لا إله إلا أنت. وأن محمدا عبدك ورسولك. وأنت أعلم به. اللهم ‌إن ‌كان ‌محسنا، ‌فزد ‌في ‌إحسانه. وإن كان مسيئا، فتجاوز عن سيئاته. اللهم لا تحرمنا أجره. ولا تفتنا بعده

[الإحسان في تقريب صحيح ابن حبان] (7/ 342)
: 3073 - أخبرنا أحمد بن علي بن المثنى قال: حدثنا وهب بن بقية1 قال حدثنا خالد بن عبد الله عن عبد الرحمن بن إسحاق عن سعيد بن أبي سعيد عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان إذا صلى على جنازة يقول: "اللهم عبدك وابن عبدك كان يشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا عبدك ورسولك وأنت أعلم به مني ‌إن ‌كان ‌محسنا ‌فزد ‌في ‌إحسانه وإن كان مسيئا فاغفر له ولا تحرمنا أجره ولا تفتنا بعده"

الدعاء - الطبراني (ص357)
: 1182 - حدثنا محمود بن محمد الواسطي، ثنا وهب بن بقية، أنبأ خالد، عن عبد الرحمن بن إسحاق، عن سعيد المقبري، عن أبي هريرة، رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا ‌صلى ‌على ‌جنازة ‌قال: ‌اللهم ‌عبدك وابن عبدك، كان يشهد أن لا إله إلا أنت، وأن محمدا عبدك ورسولك، وأنت أعلم به إن كان محسنا فزد في إحسانه، وإن كان مسيئا فاغفر له، لا تحرمنا أجره، ولا تفتنا بعده