logo
logo
En

الموسوعة الحديثية

البحث الموضوعي
الحديث كاملاً بدون تشكيل

- لا تزوَّجوا النساءَ لِحُسنِهِنَّ، فعسى حُسنُهُنَّ أن يُرديَهُنَّ ، ولا تزوَّجوهُنَّ لأموالِهِنَّ، فعسى أموالُهُنَّ أن تُطغِيَهُنَّ ، ولكن تزوَّجوهُنَّ على الدِّينِ، ولَأَمةٌ خَرماءُ سوداءُ ذاتُ دِينٍ أفضَلُ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] عبد الرحمن الأفريقي، وهو ضعيف
الراوي : عبدالله بن عمرو | المحدث : البوصيري | المصدر : إتحاف الخيرة المهرة الصفحة أو الرقم : 4/ 7
التخريج : أخرجه ابن ماجه (1859) واللفظ له، والطبراني (14/55) (14647)، والبيهقي (13851) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: نكاح - الحث على التزويج نكاح - تنكح المرأة لأربع نكاح - نكاح الإماء اعتصام بالسنة - أوامر النبي ونواهيه وتقريراته رقائق وزهد - الوصايا النافعة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن ابن ماجه] (1/ 597 )
‌1859- حدثنا أبو كريب قال: حدثنا عبد الرحمن المحاربي، وجعفر بن عون، عن الإفريقي، عن عبد الله بن يزيد، عن عبد الله بن عمرو، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لا تزوجوا النساء لحسنهن، فعسى حسنهن أن يرديهن، ولا تزوجوهن لأموالهن، فعسى أموالهن أن تطغيهن، ولكن تزوجوهن على الدين، ولأمة خرماء سوداء ذات دين أفضل)).

 [المعجم الكبير – للطبراني]- دار إحياء التراث (14/ 55)
14647- حدثنا هارون، قال: حدثنا أبو عبد الرحمن، قال: حدثنا [ابن أنعم]، عن عبد الله بن يزيد، عن عبد الله بن عمرو، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا تنكحوا النساء لحسبهن، فعسى حسبهن أن يؤذيهن، ولا تنكحوهن لأموالهن، فعسى أموالهن أن يطغيهن، فلأمة سوداء خرماء ذات دين أفضل.

السنن الكبرى للبيهقي- دائرة المعارف (7/ 80)
13851- وأخبرنا أبو زكريا بن أبى إسحاق المزكى أخبرنا أبو عبد الله: محمد بن يعقوب أخبرنا محمد بن عبد الوهاب أخبرنا جعفر بن عون أخبرنا عبد الرحمن بن زياد ح وأخبرنا أبو الحسين بن بشران أخبرنا أبو عمرو بن السماك حدثنا محمد بن عبيد الله حدثنا أبو بدر حدثنا عبد الرحمن بن زياد حدثنا عبد الله بن يزيد عن عبد الله بن عمرو رضى الله عنهما قال سمعت رسول الله-صلى الله عليه وسلم- يقول:(( لا تنكحوا النساء لحسنهن فعسى حسنهن أن يرديهن ولا تنكحوا النساء لأموالهن فعسى أموالهن أن تطغيهن وانكحوهن على الدين فلأمة سوداء خرقاء ذات دين أفضل )). لفظ حديث ابن بشران وفى رواية أبى زكريا رحمه الله:(( خرماء )). والله أعلم.