الموسوعة الحديثية


- إنَّ أشدَّ النَّاسِ عذابًا يومَ القِيامةِ رجُلٌ قتَل نَبيًّا، أو قتَلهُ نَبيٌّ، وإمامُ ضلالةٍ، ومُمثِّلٌ مِنَ المُمثِّلِينَ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج مشكل الآثار الصفحة أو الرقم : 6
التخريج : أخرجه أحمد (3868)، والطبراني (10/260) (10497) باختلاف يسير، والبزار (1728) مختصراً
التصنيف الموضوعي: جهاد - غضب الله على من قتله النبي صلى الله عليه وسلم إمامة وخلافة - ذم الإمام الجائر إيمان - القطع بدخول أحد الجنة أو النار إيمان - ما جاء عن الأمم السابقة قبل الإسلام إيمان - نقض التصاليب والصور
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (6/ 413 ط الرسالة)
((3868- حدثنا عبد الصمد، حدثنا أبان، حدثنا عاصم، عن أبي وائل، عن عبد الله، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: (( أشد الناس عذابا يوم القيامة، رجل قتله نبي، أو قتل نبيا، وإمام ضلالة، وممثل من الممثلين)).

 [المعجم الكبير – للطبراني]- دار إحياء التراث (10/ 260)
10497- حدثنا عبدان بن أحمد، حدثنا أيوب بن محمد الوزان، حدثنا معتمر بن سليمان الرقي، حدثنا عبد الله بن بشر، عن أبي إسحاق، عن الحارث، عن ابن مسعود، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أشد الناس عذابا يوم القيامة رجل قتل نبيا، أو قتله نبي، أو رجل يضل الناس بغير علم، أو مصور يصور التماثيل.

[مسند البزار - البحر الزخار] (5/ 138)
‌1728- حدثنا عبد الوارث بن عبد الصمد، قال: حدثني أبي، عن أبان بن يزيد، عن عاصم، عن أبي وائل، عن عبد الله، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((أشد الناس عذابا يوم القيامة رجل قتل نبيا، أو قتله نبي، وإمام ضلالة))، وهذا الحديث لا نعلم أحدا أسنده، عن عاصم، عن أبي وائل إلا أبان.