الموسوعة الحديثية


- نَوِّرُوا بالفجرِ، فإنه أعظمُ للأجرِ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : رافع بن خديج | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الجامع الصفحة أو الرقم : 5974
التخريج : أخرجه الطبراني (4/251) (4292) واللفظ له، وأخرجه أبو داود (424)، والترمذي (154) بنحوه
التصنيف الموضوعي: اعتصام بالسنة - لزوم السنة صلاة - مواقيت الصلاة صلاة - وقت صلاة الفجر صلاة - التغليس بصلاة الفجر والإسفار بها
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


 [المعجم الكبير – للطبراني] - دار إحياء التراث (4/ 251)
4292- حدثنا أبو معن ثابت بن نعيم الهوجي ، حدثنا آدم بن أبي إياس ، حدثنا شعبة ، عن أبي داود ، عن زيد بن أسلم ، عن محمود بن لبيد ، عن رافع بن خديج ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : نوروا بالفجر ، فإنه أعظم للأجر.

سنن أبي داود (1/ 115)
: ‌424 - حدثنا إسحاق بن إسماعيل، حدثنا سفيان، عن ابن عجلان، عن عاصم بن عمر بن قتادة بن النعمان، عن محمود بن لبيد، عن رافع بن خديج، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أصبحوا بالصبح فإنه أعظم لأجوركم أو أعظم للأجر.

سنن الترمذي (1/ 289)
: ‌154 - حدثنا هناد قال: حدثنا عبدة، عن محمد بن إسحاق، عن عاصم بن عمر بن قتادة، عن محمود بن لبيد، عن رافع بن خديج، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: أسفروا بالفجر، فإنه أعظم للأجر. وقد روى شعبة، والثوري هذا الحديث، عن محمد بن إسحاق. ورواه محمد بن عجلان أيضا، عن عاصم بن عمر بن قتادة. وفي الباب عن أبي برزة، وجابر، وبلال: حديث رافع بن خديج حديث حسن صحيح وقد رأى غير واحد من أهل العلم من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم، والتابعين: الإسفار بصلاة الفجر، وبه يقول سفيان الثوري " وقال الشافعي، وأحمد، وإسحاق: " معنى الإسفار: أن يضح الفجر فلا يشك فيه " ولم يروا أن معنى الإسفار: تأخير الصلاة.