الموسوعة الحديثية


- شَهِدَ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ صَلَّى على مَيِّتٍ، فسَمِعتُه يقولُ: اللَّهُمَّ اغفِرْ لحَيِّنا ومَيِّتِنا، وشاهدِنا وغائبِنا، وصَغيرِنا وكَبيرِنا، وذَكَرِنا وأُنْثانا، قال يَحيى: وزاد فيه أبو سَلَمةَ: اللَّهُمَّ مَن أحيَيتَه منَّا فأحْيِه على الإسلامِ، ومَن تَوفَّيتَه منَّا فتَوفَّه على الإيمانِ.
خلاصة حكم المحدث : إسناد الموصول منهما رجاله ثقات [وأختلف فيه على أحد رواته]
الراوي : أبو قتادة الحارث بن ربعي | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 22554
التخريج : أخرجه النسائي في ((السنن الكبرى)) (10925)، وأحمد (22554) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الجوامع من الدعاء إسلام - فضل الإسلام إيمان - فضل الإيمان صلاة الجنازة - الدعاء للميت وإخلاصه فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - دعاء النبي لبعض الناس
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[السنن الكبرى - للنسائي] (6/ 267)
10925- أخبرنا محمد بن عبد الله بن يزيد المقري عن أبيه قال حدثنا همام قال حدثنا يحيى عن عبد الله بن أبي قتادة عن أبيه أنه: شهد النبي صلى الله عليه و سلم على ميت فسمعه يقول نحوه.

[مسند أحمد] ـ الرسالة] (37/ 248)
22554- حدثنا عبد الصمد، حدثنا همام، حدثنا يحيى بن أبي كثير، عن عبد الله بن أبي قتادة، عن أبيه أنه: شهد النبي صلى الله عليه وسلم صلى على ميت فسمعته يقول: (( اللهم اغفر لحينا وميتنا، وشاهدنا وغائبنا، وصغيرنا وكبيرنا، وذكرنا وأنثانا)) قال يحيى: وزاد فيه أبو سلمة (( اللهم من أحييته منا فأحيه على الإسلام، ومن توفيته منا فتوفه على الإيمان)).