الموسوعة الحديثية


- أنَّ عمرَ قال : يا رسولَ اللهِ أرأيتَ ما نعملُ فيهِ أمرٌ مبتدعٌ أو مبتدأٌ أو أمرٌ قد فُرِغَ منهُ ؟ قال : أمرٌ قد فُرِغَ منهُ فاعمل يا ابنَ الخطابِ فإنَّ كُلًّا مُيَسَّرٌ، فأمَّا من كان من أهلِ السعادةِ فإنَّهُ يعملُ للسعادةِ ومن كان من أهلِ الشقاءِ فإنَّهُ يعملُ للشقاءِ
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : تخريج المسند لشاكر الصفحة أو الرقم : 7/236
التخريج : أخرجه الترمذي (2135)، والطيالسي (11)، والدارمي في ((الرد على الجهمية)) (272) واللفظ لهم جميعا.
التصنيف الموضوعي: قدر - الإيمان بالقدر قدر - كل شيء بقدر قدر - العلاقة بين القدر وبين إسناد أفعال العباد إليهم
|أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند أحمد (9/ 344 ط الرسالة)
: 5481 - حدثنا عفان، حدثنا شعبة، عن عاصم بن عبيد الله، سمعت سالم بن عبد الله يحدث عن أبيه، أن ‌عمر قال: يا رسول الله، أرأيت ما نعمل ‌فيه، ‌أمر ‌مبتدع - ‌أو ‌مبتدأ - ‌أو أمر قد فرغ منه؟ قال: " أمر قد فرغ منه، فاعمل يا ابن الخطاب، فإن كلا ميسر، فأما من كان من أهل السعادة، فإنه يعمل للسعادة، ومن كان من أهل الشقاء، فإنه يعمل للشقاء "

سنن الترمذي (4/ 445)
: 2135 - حدثنا بندار قال: حدثنا عبد الرحمن بن مهدي قال: حدثنا شعبة، عن عاصم بن عبيد الله، قال: سمعت سالم بن عبد الله يحدث، عن أبيه، قال: قال ‌عمر: يا رسول الله، أرأيت ما نعمل ‌فيه ‌أمر ‌مبتدع ‌أو ‌مبتدأ ‌أو فيما قد فرغ منه؟ فقال: فيما قد فرغ منه يا ابن الخطاب وكل ميسر، أما من كان من أهل السعادة فإنه يعمل للسعادة، وأما من كان من أهل الشقاء فإنه يعمل للشقاء: وفي الباب عن علي، وحذيفة بن أسيد، وأنس، وعمران بن حصين وهذا حديث حسن صحيح

مسند أبي داود الطيالسي (1/ 13)
: 11 - حدثنا أبو داود قال: حدثنا شعبة، عن عاصم بن عبيد الله، عن سالم، عن أبيه، أن ‌عمر، قال: يا رسول الله أرأيت ما نعمل ‌فيه ‌أمر ‌مبتدع ‌أو ‌مبتدأ ‌أو ما قد فرغ منه؟ قال: ما قد فرغ منه فاعمل يا ابن الخطاب فكل ميسر، من كان من أهل السعادة فإنه يعمل بالسعادة أو للسعادة، ومن كان من أهل الشقاء فإنه يعمل بالشقاء أو للشقاوة

الرد على الجهمية للدارمي - ت البدر (ص153)
: 272 - حدثنا نعيم بن حماد، ثنا ابن المبارك، أنبأ شعبة بن الحجاج، قال: أخبرني عاصم بن عبيد الله، قال: سمعت سالم بن عبد الله، قال: سمعت أبي يقول،: سمعت ‌عمر بن الخطاب، رضي الله عنه يقول: سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت: أرأيت ما نعمل، أفي أمر قد فرغ منه أم أمر مبتدع، أو مبتدأ، فقال: فيما قد فرغ منه ، فقال ‌عمر: أفلا نتكل؟ فقال: ‌اعمل ‌يا ‌ابن ‌الخطاب، ‌فكل ‌ميسر لما خلق له، أما من كان من أهل السعادة، فهو يعمل للسعادة، وأما من كان من أهل الشقاء، فهو يعمل للشقاء