الموسوعة الحديثية


- إنَّ اللهَ لَيَرْفَعُ ذُرِّيَّةَ المؤمنِ إليه في درجتِهِ وإنْ كانوا دونَهُ في العملِ لتَقَرَّ بِهِمْ عينُهُ ثمَّ قَرَأَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَاتَّبَعَتْهُمْ ذُرِّيَّتُهُمْ الآيةَ ثم قال وما نقَصْنا الآباءَ بِما أعْطَيْنَا البَنِينَ
خلاصة حكم المحدث : فيه قيس بن الربيع وثقه شعبة والثوري وفيه ضعف
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 7/117
التخريج : أخرجه البزار كما في ((كشف الأستار)) للهيثمي (2260)، والحاكم (3744)، والبيهقي (21826)
التصنيف الموضوعي: إيمان - تفاضل أهل الإيمان إيمان - فضل الإيمان جنة - درجات الجنة تفسير آيات - سورة الطور رقائق وزهد - سعة رحمة الله
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[كشف الأستار عن زوائد البزار] (3/ 70)
: ‌2260 - حدثنا سهل بن بحر، ثنا الحسن بن حماد الوراق، ثنا قيس بن الربيع، عن عمرو بن مرة، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس، رفعه إلى النبي صلى الله عليه وسلم، قال: إن الله ليرفع ذرية المؤمن إليه في درجته، وإن كانوا دونه في العمل، ليقر بهم عينه ، ثم قرأ: {والذين آمنوا واتبعتهم ذريتهم بإيمان} [[الطور: 21]] الآية، ثم قال: وما نقصنا الآباء بما أعطينا البنين . قال البزار: لا نعلم أسنده إلا الحسن ، عن قيس، وقد رواه الثوري، عن عمرو بن مرة موقوفا.

[المستدرك على الصحيحين] (2/ 509)
: ‌3744 - أخبرنا محمد بن علي الصنعاني بمكة، ثنا إسحاق بن إبراهيم بن عباد، أنبأ عبد الرزاق، أنبأ الثوري، عن عمرو بن مرة، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس رضي الله عنهما، في قوله عز وجل: {ألحقنا بهم ذريتهم وما ألتناهم} [[الطور: 21]] قال: إن الله يرفع ذرية المؤمن معه في درجته في الجنة، وإن كانوا دونه في العمل ، ثم قرأ {والذين آمنوا واتبعتهم ذريتهم بإيمان ألحقنا بهم ذريتهم وما ألتناهم} [[الطور: 21]] يقول: وما نقصناهم

السنن الكبرى للبيهقي - دائرة المعارف (10/ 268)
21826- أخبرنا أبو عبد الله الحافظ أنبأنا محمد بن على الصنعانى بمكة حدثنا إسحاق بن إبراهيم بن عباد أنبأنا عبد الرزاق أنبأنا الثورى عن عمرو بن مرة عن سعيد بن جبير عن ابن عباس رضى الله عنهما فى قوله عز وجل (ألحقنا بهم ذريتهم وما ألتناهم من عملهم من شىء) قال : إن الله يرفع ذرية المؤمن معه فى درجته فى الجنة وإن كانوا دونه فى العمل ثم قرأ ( والذين آمنوا واتبعتهم ذريتهم بإيمان ألحقنا بهم ذريتهم وما ألتناهم) يقول وما نقصناهم. لم يسمعه الثورى من عمرو إنما رواه غيره عن الثورى عن سماعه عن عمرو وقد ذكرناه فى غير هذا الموضع وحديث شعبة عن عمرو موصول. {ش} قال الشافعى رحمه الله فى جملة ما احتج به وكان الإسلام أولى به لأن الله تعالى أعلى الإسلام على الأديان والأعلى أولى أن يكون له الحكم وقد روى عن عمر بن الخطاب رضى الله عنه معنى ذلك.