الموسوعة الحديثية


- انطلَقتُ أنا وأخي إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وآلِه وسلَّم قال قُلْنا يا رسولَ اللهِ إنَّ أمَّنا مُلَيكَةَ كانتْ تَصِلُ الرحِمَ وتَقري الضيفَ وتَفعَلُ وتَفعَلُ هلَكَتْ في الجاهليةِ فهل ذلك نافِعُها شيئًا قال لا قال قُلْنا فإنها وأدَتْ أختًا لنا في الجاهليةِ فهل ذلك نافِعُها شيئًا قال الوائِدَةُ والمَوؤودَةُ في النارِ إلا أن تُدرِكَ الوائدةُ الإسلامَ فيَعفواللهُ عنها
خلاصة حكم المحدث : [ يلزمهما إخراجه ] البخاري ومسلم
الراوي : سلمة بن يزيد الجعفي | المحدث : الدارقطني | المصدر : الإلزامات والتتبع الصفحة أو الرقم : 99
التخريج : أخرجه أحمد (15923) بهذا اللفظ ولكن قال: "‌فإنها كانت وأدت" بدل " فإنها وأدت " وأخرجه النسائي في ((السنن الكبرى)) (11585) والطبراني (7/ 39) (6319) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: إسلام - فضل الإسلام تفسير آيات - سورة التكوير جهنم - أولاد المشركين في النار ديات وقصاص - من وأد ولدا له في الجاهلية رقائق وزهد - أهل الجاهلية
|أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند أحمد مخرجا (25/ 268)
15923 - حدثنا ابن أبي عدي، عن داود بن أبي هند، عن الشعبي، عن علقمة، عن سلمة بن يزيد الجعفي، قال: انطلقت أنا وأخي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: قلنا: يا رسول الله، إن أمنا مليكة كانت تصل الرحم، وتقري الضيف، وتفعل، وتفعل هلكت في الجاهلية، فهل ذلك نافعها شيئا؟ قال: لا قال: قلنا: فإنها كانت وأدت أختا لنا في الجاهلية، فهل ذلك نافعها شيئا؟ قال: الوائدة والموءودة في النار، إلا أن تدرك الوائدة الإسلام، فيعفو الله عنها

السنن الكبرى للنسائي (10/ 325)
11585 - أخبرنا أبو موسى محمد بن المثنى، حدثنا الحجاج بن المنهال، حدثنا معتمر بن سليمان، حدثنا داود، عن الشعبي، عن علقمة بن قيس، عن سلمة بن يزيد الجعفي، قال: ذهبت أنا وأخي، إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، قلت: يا رسول الله، إن أمنا كانت في الجاهلية تقري الضيف، وتصل الرحم، هل ينفعها عملها ذلك شيئا؟، قال: لا، قال: فإنها وأدت أختا لها في الجاهلية لم تبلغ الحنث؟، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: الموءودة والوائدة في النار، إلا أن تدرك الوائدة الإسلام

المعجم الكبير للطبراني (7/ 39)
6319 - حدثنا علي بن عبد العزيز، وأبو مسلم الكشي، قالا: ثنا حجاج بن المنهال، ثنا معتمر بن سليمان، قال: سمعت داود بن أبي هند، يحدث عن الشعبي، عن علقمة بن قيس، عن سلمة بن يزيد، قال: أتيت أنا وأخي رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقلنا: يا رسول الله، إن أمنا في الجاهلية كانت تقري الضيف، وتصل الرحم، هل ينفعها من عملها ذلك شيء؟ قال: لا , فقلنا: إنها وأدت أختا لنا لم تبلغ الحنث؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: الموءودة والوائدة في النار، إلا أن تدرك الوائدة الإسلام فتسلم