الموسوعة الحديثية


- لا يَلِجُ النَّارَ أحَدٌ بَكى مِن خَشيةِ اللهِ عزَّ وجلَّ حتَّى يعودَ اللَّبَنُ في الضَّرْعِ، ولا يَجتمِعُ غُبارٌ في سبيلِ اللهِ عزَّ وجلَّ ودُخَانُ جهَنَّمَ في مِنخَرَيْ مُسلِمٍ أبدًا.
خلاصة حكم المحدث : صحيح الإسناد
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الحاكم | المصدر : المستدرك على الصحيحين الصفحة أو الرقم : 7876
التخريج : أخرجه أحمد (10560) باختلاف يسير، والترمذي (2311)، والنسائي (3108) بنحوه
التصنيف الموضوعي: جهاد - فضل الجهاد جهنم - صفة جهنم وعظمها رقائق وزهد - الحزن والبكاء رقائق وزهد - الخوف من الله جنة - الصفات التي يعرف بها في الدنيا أهل الجنة وأهل النار

أصول الحديث:


[المستدرك على الصحيحين] (4/ 288)
: 7667 - أخبرنا الحسن بن يعقوب العدل، ثنا محمد بن عبد الوهاب، أنبأ جعفر بن عون، أنبأ المسعودي، عن محمد بن عبد الرحمن، مولى آل طلحة، عن عيسى بن طلحة، عن أبي هريرة، رضي الله عنه رفعه إلى النبي صلى الله عليه وسلم قال: لا ‌يلج ‌النار ‌أحد ‌بكى ‌من ‌خشية ‌الله عز وجل حتى يعود اللبن في الضرع، ولا يجتمع غبار في سبيل الله عز وجل ودخان جهنم في منخري مسلم أبدا هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه "

مسند أحمد (16/ 330 ط الرسالة)
: 10560 - حدثنا يزيد وأبو عبد الرحمن، قال: يزيد، أخبرنا المسعودي، عن محمد مولى آل طلحة، عن عيسى بن طلحة، عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " لا ‌يلج ‌النار ‌أحد ‌بكى ‌من ‌خشية ‌الله، حتى يعود اللبن في الضرع، ولا يجتمع غبار في سبيل الله ودخان جهنم في منخري امرئ أبدا ". وقال: أبو عبد الرحمن المقرئ: " في منخري مسلم أبدا "

[سنن الترمذي] (4/ 555)
: 2311 - حدثنا هناد قال: حدثنا عبد الله بن المبارك، عن عبد الرحمن بن عبد الله المسعودي، عن محمد بن عبد الرحمن، عن عيسى بن طلحة، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا ‌يلج ‌النار ‌رجل ‌بكى من خشية الله حتى يعود اللبن في الضرع، ولا يجتمع غبار في سبيل الله ودخان جهنم وفي الباب عن أبي ريحانة، وابن عباس " هذا حديث حسن صحيح ومحمد بن عبد الرحمن هو: مولى آل طلحة وهو مديني ثقة روى عنه شعبة، وسفيان الثوري "

[سنن النسائي] (6/ 12)
: 3108 - أخبرنا هناد بن السري، عن ابن المبارك ، عن المسعودي ، عن محمد بن عبد الرحمن ، عن عيسى بن طلحة ، عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: لا ‌يلج ‌النار ‌رجل ‌بكى من خشية الله تعالى حتى يعود اللبن في الضرع، ولا يجتمع غبار في سبيل الله ودخان نار جهنم.