الموسوعة الحديثية


- أوَّلُ الوقتِ رِضوانُ اللهِ، ووَسَطُ الوقتِ رحمةُ اللهِ، وآخِرُ الوقتِ عَفْوُ اللهِ عزَّ وجل
خلاصة حكم المحدث : موضوع
الراوي : عبدالملك بن أبي محذورة | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الترغيب الصفحة أو الرقم : 218
التخريج : أخرجه ابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (1/ 415)، والدارقطني (985)، والبيهقي (2075) جميعا بلفظه .
التصنيف الموضوعي: صلاة - الصلاة على وقتها صلاة - الصلاة في أول الوقت صلاة - تأخير الصلاة صلاة - فضل الصلوات والمحافظة عليها صلاة - فضل أول الوقت
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


الكامل في ضعفاء الرجال (1/ 415)
: حدثنا محمد بن أحمد بن أبي مقاتل، حدثنا إبراهيم بن راشد، حدثنا إبراهيم بن زكريا، حدثنا إبراهيم بن محمد بن أبي محذورة مؤذن مسجد مكة، قال: حدثني أبي، عن جدي، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أول الوقت رضوان الله، وأوسط الوقت رحمة الله، وآخر الوقت عفو الله. قال الشيخ: وهذا الحديث بهذا الإسناد يرويه إبراهيم بن زكريا. قال الشيخ: وهذه الأحاديث مع غيرها يرويها إبراهيم بن زكريا، هذه كلها أو عامتها غير محفوظة، وتبين الضعف على رواية حديثه، وهو في جملة الضعفاء.

سنن الدارقطني (1/ 468)
: 985 - حدثنا عثمان بن أحمد بن السماك ، وعبد الله بن سليمان بن عيسى الفامي ، قالا: نا علي بن إبراهيم الواسطي ، ثنا إبراهيم بن زكريا من أهل عبدسي ، نا إبراهيم يعني ابن عبد الملك بن أبي محذورة من أهل مكة ، حدثني أبي ، عن جدي ، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أول الوقت رضوان الله ، ووسط الوقت رحمة الله ، وآخر الوقت عفو الله

السنن الكبير للبيهقي (3/ 220 ت التركي)
: 2075 - وأخبرنا أبو عبد الله الحافظ، حدثنا أبو عمرو عثمان بن أحمد الدقاق ببغداد، حدثنا علي بن إبراهيم الواسطي، حدثنا إبراهيم بن زكريا من أهل عبدسي، حدثنا إبراهيم بن أبى محذورة مؤذن مكة، حدثنى أبى، عن جدى يعنى أبا محذورة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "‌أول ‌الوقت ‌رضوان ‌الله، وأوسط الوقت رحمة الله، وآخر الوقت عفو الله". إبراهيم بن زكريا هذا هو العجلى الضرير يكنى أبا إسحاق، حدث عن الثقات بالبواطيل، قاله لنا أبو سعد المالينى عن أبي أحمد بن عدي الحافظ. وإبراهيم بن أبى محذورة هو إبراهيم بن عبد العزيز بن عبد الملك بن أبي محذورة، مشهور. وروى هذا الحديث على اللفظ الأول عن ابن عباس وجرير بن عبد الله وأنس بن مالك مرفوعا، وليس بشيء. وله أصل في قول أبى جعفر محمد بن علي الباقر