الموسوعة الحديثية


- ما كانَ رسولُ اللَّهِ، يمتَنِعُ من وجهي وَهوَ صائمٌ، وما ماتَ حتَّى كانَ أَكثَرُ صلاتِه قاعِدًا، ثمَّ ذَكرت كلِمةً – مَعناها - إلَّا المَكتوبةَ ، وَكانَ أحبُّ العملِ إليهِ، ما دامَ عليهِ الإنسانُ، وإن كانَ يسيرًا
خلاصة حكم المحدث : صحيح [لغيره]
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح النسائي الصفحة أو الرقم : 1651
التخريج : أخرجه النسائي (1652) بلفظه، وأحمد (25782)، وابن أبي شيبة (9497) كلاهما باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - القصد والمداومة على العمل صلاة - جواز النافلة قائما وقاعدا وفعل بعض الركعة قائما وبعضها قاعدا صيام - القبلة للصائم صيام - ما يباح للصائم صيام - ما يفسد الصوم وما لا يفسده
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


سنن النسائي (3/ 221)
1652 - أخبرنا عمرو بن علي، عن حديث أبي عاصم، قال: حدثنا عمر بن أبي زائدة، قال: حدثني أبو إسحق، عن الأسود، عن عائشة، قالت: ما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يمتنع من وجهي وهو صائم، وما مات حتى كان أكثر صلاته قاعدا، ثم ذكرت كلمة معناها إلا المكتوبة، وكان أحب العمل إليه ما دام عليه الإنسان وإن كان يسيرا، خالفه يونس، رواه عن أبي إسحق، عن الأسود، عن أم سلمة

[مسند أحمد] (42/ 514)
25782 - حدثنا وكيع، عن زكريا، عن العباس بن ذريح، عن الشعبي، عن محمد بن الأشعث، عن عائشة قالت: كان النبي صلى الله عليه وسلم لا يمتنع من شيء من وجهي وهو صائم

مصنف ابن أبي شيبة (6/ 241)
9497- حدثنا وكيع، عن زكريا، عن العباس بن ذريح، عن عامر، عن محمد بن الأشعث، عن عائشة قالت: كان النبي صلى الله عليه وسلم لا يمتنع من وجهي وأنا صائمة.