الموسوعة الحديثية


- إذا فَزِعَ أحدُكم في النومِ فلْيَقُلْ: أعوذُ بكلماتِ اللهِ التامَّاتِ من غضبِه وعقابِه وشرِّ عبادِه، ومن هَمَزاتِ الشياطينِ وأنْ يحْضُرونِ ، فإنَّها لن تضُرَّه قال: وكان عبدُ اللهِ بنُ عمرٍو يُعلِّمُها مَن بَلَغَ من وَلَدِه، ومَن لم يبلُغْ منهم كَتَبَها في صكٍّ ثم عَلَّقَها في عُنُقِه.
خلاصة حكم المحدث : فيه محمد بن إسحاق وهو مدلس، وقد عنعن.
الراوي : عبدالله بن عمرو | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج العواصم والقواصم الصفحة أو الرقم : 7/ 211
التخريج : أخرجه الترمذي (3528) واللفظ له، وأحمد (6696)
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - ما يقول من انتبه في نومه أدعية وأذكار - فضل الذكر آداب النوم - ما يقول عند الاستيقاظ أدعية وأذكار - الدعاء عند الفزع من النوم استعاذة - التعوذ باسم الله وكلماته التامة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن الترمذي (5/ 541)
: 3528 - حدثنا علي بن حجر قال: حدثنا إسماعيل بن عياش، عن محمد بن إسحاق، عن عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن جده، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: " إذا فزع أحدكم في النوم فليقل: أعوذ بكلمات الله التامات من غضبه وعقابه وشر عباده، ومن همزات الشياطين وأن يحضرون فإنها لن تضره ". فكان عبد الله بن عمرو، يلقنها من بلغ من ولده، ومن لم يبلغ منهم كتبها في صك ثم علقها في عنقه.: هذا حديث حسن غريب.

[مسند أحمد] (11/ 295 ط الرسالة)
: ‌6696 - حدثنا يزيد، أخبرنا محمد بن إسحاق، عن عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن جده، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعلمنا كلمات نقولهن عند النوم من الفزع: " بسم الله، أعوذ بكلمات الله التامة، من غضبه وعقابه، وشر عباده، ومن همزات الشياطين، وأن يحضرون "، قال: فكان عبد الله بن عمرو يعلمها من بلغ من ولده أن يقولها عند نومه، ومن كان منهم صغيرا لا يعقل أن يحفظها، كتبها له، فعلقها في عنقه.