الموسوعة الحديثية


- أنَّها كانت تحتَ أبي عمرِو بنِ حفصِ بنِ المغيرةِ فطلَّقها آخِرَ ثلاثِ تطليقاتٍ فزعَمتْ أنَّها جاءت رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فاستَفتتْ في خروجِها مِن بيتِها فأمَرها أنْ تنتقِلَ إلى ابنِ أمِّ مكتومٍ الأعمى
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
الراوي : فاطمة بنت قيس | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج صحيح ابن حبان الصفحة أو الرقم : 4289
التخريج : أخرجه ابن حبان (4289) واللفظ له، ومسلم (1480)، وأبو عوانة في ((المستخرج)) (5026) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: أقضية وأحكام - قضايا حكم فيها النبي صلى الله عليه وسلم طلاق - طلاق الثلاث عدة - خروج المعتدة البائن والمتوفى عنها زوجها علم - حسن السؤال ونصح العالم
|أصول الحديث

أصول الحديث:


صحيح ابن حبان (10/ 124)
4289 - أخبرنا محمد بن الحسن بن قتيبة، قال: حدثنا يزيد بن موهب، قال: حدثني الليث، عن عقيل، عن ابن شهاب، عن أبي سلمة بن عبد الرحمن، عن فاطمة بنت قيس، أنها كانت تحت أبي عمرو بن حفص بن المغيرة فطلقها آخر ثلاث تطليقات، فزعمت أنها جاءت رسول الله صلى الله عليه وسلم فاستفتت في خروجها من بيتها، فأمرها أن تنتقل إلى ابن أم مكتوم الأعمى

صحيح مسلم (2/ 1116)
40 - (1480) حدثنا حسن بن علي الحلواني، وعبد بن حميد، جميعا عن يعقوب بن إبراهيم بن سعد، حدثنا أبي، عن صالح، عن ابن شهاب، أن أبا سلمة بن عبد الرحمن بن عوف، أخبره، أن فاطمة بنت قيس، أخبرته أنها كانت تحت أبي عمرو بن حفص بن المغيرة، فطلقها آخر ثلاث تطليقات، فزعمت أنها جاءت رسول الله صلى الله عليه وسلم تستفتيه في خروجها من بيتها، فأمرها أن تنتقل إلى ابن أم مكتوم الأعمى، فأبى مروان أن يصدقه في خروج المطلقة من بيتها، " وقال عروة: إن عائشة أنكرت ذلك على فاطمة بنت قيس "،

مستخرج أبي عوانة ط الجامعة الإسلامية (11/ 625)
5026 - حدثنا عباس الدوري، قال: حدثنا يعقوب بن إبراهيم بن سعد، قال: حدثنا أبي، عن صالح، عن ابن شهاب، أن أبا سلمة بن عبد الرحمن أخبره، أن فاطمة بنت قيس أخبرته، "أنها كانت تحت أبي عمرو بن حفص بن المغيرة، فطلقها آخر ثلاث تطليقات، فزعمت أنها جاءت رسول الله صلى الله عليه وسلم تستفتيه في خروجها من بيتها، فأمرها النبي صلى الله عليه وسلم أن تنتقل إلى ابن أم مكتوم الأعمى فأبى مروان أن يصدق فاطمة في خروج المطلقة من بيتها". وقال عروة: إن عائشة أنكرت ذلك على فاطمة بنت قيس رحمها الله".