الموسوعة الحديثية


-  كيف الصَّلاحُ يا رسولَ اللهِ بعْدَ هذِه الآيةِ: {مَنْ يَعْمَلْ سُوءًا يُجْزَ بِهِ} [النساء: 123] [النساء: 123]؟ فقال: "غَفَر اللهُ لكَ يا أبا بكرٍ، ألسْتَ تَنصَبُ؟ ألسْتَ تَمرَضُ؟ أليستْ تُصِيبُكَ اللَّأْواءُ؟ قال: بلَى، قال: ذلك ما تُجْزَوْنَ بهِ".
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : أبو بكر الصديق | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج مسند أبي بكر الصفحة أو الرقم : 112
التخريج : أخرجه أحمد (68)، وأبو يعلى (98)، والمروزي في ((مسند أبي بكر)) (112) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: استغفار - الاستغفار للمؤمنين والمؤمنات تفسير آيات - سورة النساء مريض - فضل المرض والنوائب استغفار - مكفرات الذنوب علم - سؤال العالم عما لا يعلم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (1/ 229 ط الرسالة)
((‌68- حدثنا عبد الله بن نمير، قال: أخبرنا إسماعيل، عن أبي بكر بن أبي زهير، قال أخبرت أن أبا بكر قال: يا رسول الله كيف الصلاح بعد هذه الآية: {ليس بأمانيكم ولا أماني أهل الكتاب من يعمل سوءا يجز به} [النساء: 123] فكل سوء عملنا جزينا به؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( غفر الله لك يا أبا بكر، ألست تمرض؟ ألست تنصب؟ ألست تحزن؟ ألست تصيبك اللأواء؟)) قال: بلى. قال: (( فهو ما تجزون به)). 69- حدثنا سفيان، قال: حدثنا ابن أبي خالد، عن أبي بكر بن أبي زهير، أظنه قال أبو بكر: يا رسول الله، كيف الصلاح بعد هذه الآية؟ قال: (( يرحمك الله يا أبا بكر، ألست تمرض؟ ألست تحزن؟ ألست تصيبك اللأواء؟ ألست …)) قال: بلى. قال: (( فإن ذاك بذاك)). 70- حدثنا يعلى بن عبيد، حدثنا إسماعيل، عن أبي بكر الثقفي، قال: قال أبو بكر: يا رسول الله، كيف الصلاح بعد هذه الآية: {من يعمل سوءا يجز به}؟ فذكر الحديث. 71- حدثنا وكيع، حدثنا ابن أبي خالد، عن أبي بكر بن أبي زهير الثقفي، قال: لما نزلت: {ليس بأمانيكم ولا أماني أهل الكتاب من يعمل سوءا يجز به} قال: قال أبو بكر: يا رسول الله، إنا لنجازى بكل سوء نعمله؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( يرحمك الله يا أبا بكر، ألست تنصب؟ ألست تحزن؟ ألست تصيبك اللأواء؟ فهذا ما تجزون به)).

[مسند أبي يعلى] (1/ 97 ت حسين أسد)
98- حدثنا محمد بن أبي بكر المقدمي، حدثنا يحيى، وعثام بن علي، عن إسماعيل بن أبي خالد، عن أبي بكر بن أبي زهير، عن أبي بكر الصديق، قال: قلت: يا رسول الله، كيف الصلاح بعد هذه الآية؟ {من يعمل سوءا يجز به} [النساء: 123] إنا لمجازون بكل ما يكون منا؟ قال: ((رحمك الله أبا بكر، ألست تحزن؟ ألست تنصب؟ ألست تصيبك اللأواء؟)) قلت: بلى. قال: ((فهذا ما تجازون به)). 99- حدثنا القواريري، حدثنا يحيى بن سعيد، ووكيع، عن إسماعيل بن أبي خالد، عن أبي بكر الصديق، وقال يحيى: عن أبي بكر بن أبي زهير، أن أبا بكر الصديق، قال: قلت: يا رسول الله، كيف الصلاح بعد هذه الآية؟ {من يعمل سوءا يجز به} [النساء: 123] فقال: ((رحمك الله أبا بكر، ألست تنصب؟ ألست تصيبك اللأواء؟ فذاك ما تجازون به)). 100- حدثنا أبو خيثمة، حدثنا يحيى بن سعيد، عن إسماعيل بن أبي خالد، قال: حدثني أبو بكر بن أبي زهير، عن أبي بكر الصديق، أنه قال: يا رسول الله، كيف الصلاح بعد هذه الآية؟ {من يعمل سوءا يجز به} [النساء: 123] كل سوء نعمله نجزى به؟ قال: ((رحمك الله أبا بكر، ألست تمرض؟ ألست تنصب؟ ألست تصيبك اللأواء؟ فذاك ما تجزون به)). 101- حدثنا محمد بن أبي بكر، حدثنا المعتمر، عن إسماعيل بن أبي خالد، قال: حدثني رجل من ثقيف يقال له أبو بكر بن أبي زهير، عن أبي بكر الصديق، قال: قلت للنبي صلى الله عليه وسلم: كيف الصلاح بعد هذه الآية: {من يعمل سوءا يجز به} [النساء: 123] كل سوء عملنا نجزى به؟ فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: (( غفر الله لك، أو: رحمك الله، ألست تمرض؟ ألست تحزن؟ ألست تصيبك اللأواء؟)).

[مسند أبي بكر الصديق لأحمد بن علي المروزي] (ص176)
‌111- حدثنا أحمد بن علي قال: حدثنا أبو خيثمة، والقواريري قالا: حدثنا يحيى بن سعيد العطار، عن إسماعيل بن أبي خالد، حدثني أبو بكر بن أبي زهير، عن أبي بكر الصديق رضي الله عنه أنه قال: يا رسول الله كيف الصلاح بعد هذه الآية {من يعمل سوءا يجز به} [النساء: 123]؟ فقال: ((رحمك الله أبا بكر، ألست تمرض؟، ألست تنصب؟، ألست تصيبك اللأواء؟ فذاك ما تجزون به)). 112- حدثنا أحمد بن علي قال: حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة قال: نا يزيد بن هارون قال: حدثنا إسماعيل بن أبي خالد، عن أبي بكر بن أبي زهير الثقفي قال: قال أبو بكر: كيف الصلاح يا رسول الله بعد هذه الآية {من يعمل سوءا يجز به} [النساء: 123]؟ فقال: (( غفر الله لك يا أبا بكر، ألست تنصب؟ ألست تمرض؟ أليست تصيبك اللأواء؟ قال: بلى، قال: ذلك ما تجزون به)).