الموسوعة الحديثية


- الصَّلاةُ قُربَانُ كلِّ تقيٍّ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : السيوطي | المصدر : الجامع الصغير الصفحة أو الرقم : 5164
التخريج : أخرجه القضاعي في ((مسند الشهاب)) (265) واللفظ له، والكلاباذي في ((بحر الفوائد)) (صـ159) بلفظه في أول حديث طويل.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - تقوى الله صلاة - فضل الصلوات والمحافظة عليها إحسان - الحث على الأعمال الصالحة رقائق وزهد - الورع والتقوى صلاة - عظم قدر الصلاة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند الشهاب القضاعي (1/ 181)
265 - أخبرنا القاضي أبو محمد عبد الكريم بن المنتصر، ثنا إسماعيل بن الحسن البخاري الزاهد، ثنا أبو حاتم محمد بن عمر، ثنا أبو ذر أحمد بن عبد الله الترمذي، ثنا إسحاق بن إبراهيم الشامي، ثنا علي بن حرب، ثنا موسى بن داود الهاشمي، ثنا ابن لهيعة، عن محمد بن عبد الرحمن بن نوفل، عن عامر بن عبد الله بن الزبير، عن أبيه، عن علي رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول، وذكره مختصرا [[الصلاة قربان كل تقي]].

بحر الفوائد المسمى بمعاني الأخبار للكلاباذي (ص: 159)
قال: حدثنا محمد بن عمر المعدل، قال: ح أحمد بن عبد الله بن مالك قال: ح إسحاق بن إبراهيم الشامي قال: أخ علي بن حرب الموصلي قال: ح موسى بن داود الهاشمي قال: ح ابن لهيعة، عن محمد بن عبد الرحمن بن نوفل، عن عامر بن عبد الله بن الزبير، عن علي بن أبي طالب، رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " الصلاة قربان كل تقي، والحج جهاد كل ضعيف، وجهاد المرأة حسن التبعل، الداعي بلا عمل كالرامي بلا وتر، من أيقن بالخلف جاد بالعطية، حصنوا أموالكم بالزكاة، ما عال امرؤ اقتصد، التقدير نصف العيش - وفي رواية: نصف المعيشة - والتودد نصف العقل، والهم نصف الهرم، وقلة العيال أحد اليسارين، من أحزن والديه عقهما، من ضرب يده عند المصيبة حبط عمله، لا يكون الصنيعة إلا عند ذي حسب ودين كما لا تصلح الرياضة إلا في النجيب، ينزل الرزق على قدر المؤنة، وينزل الصبر على قدر المصيبة، ومن قدر رزقه الله تعالى، ومن بذر حرمه الله تعالى، الأمانة تجر الرزق، والخيانة تجر الفقر، ولو أراد الله تعالى بالنملة صلاحا ما أنبت لها جناحا، فهذه أحد وعشرون خصلة، وهي من جوامع الكلم "