الموسوعة الحديثية


- بلَغَنا أنَّ الرَّبَّ عزَّ وجلَّ يقولُ: يا بنَ آدمَ، إلى أينَ تلتفِتُ؟! أنا خَيرٌ مِمَّنْ تلتفِتُ إليه.
خلاصة حكم المحدث : رواه إبراهيم بن يزيد الخوزي وعمر بن قيس المكي سندل – وهما ضعيفان-، عن عطاء، عن أبي هريرة – مرفوعاً كله
الراوي : عطاء بن أبي رباح | المحدث : ابن رجب | المصدر : فتح الباري لابن رجب الصفحة أو الرقم : 4/400
التخريج : أخرجه عبدالرزاق في ((المصنف)) (3270)، والمروزي في ((تعظيم قدر الصلاة)) (1/190)، والعقيلي في ((الضعفاء الكبير)) (1/70)
التصنيف الموضوعي: صلاة - النظر في الصلاة صلاة - ما ينهى عنه في الصلاة صلاة الجماعة والإمامة - الخشوع في الصلاة صلاة - ما يجتنب في الصلاة وما لا يجتنب
|أصول الحديث

أصول الحديث:


مصنف عبد الرزاق (2/ 257 ت الأعظمي)
: ‌3270 - عن ابن جريج، عن عطاء قال: سمعت أبا هريرة يقول: إذا صلى أحدكم فلا يلتفت، إنه يناجي ربه، إن ربه أمامه، وإنه يناجيه قال: " وبلغنا أن الرب تبارك وتعالى يقول: يا ابن آدم، إلى من تلتفت؟ أنا خير لك ممن تلتفت إليه "

تعظيم قدر الصلاة لمحمد بن نصر المروزي (1/ 190)
142 - حدثنا إسحاق، أنا محمد بن بكر، أنا ابن جريج، قال: قلت لعطاء: أقبض بكفي اليمنى على عضدي اليسرى، وكفي اليسرى على عضدي اليمنى؟ فكرهه وقال: " إنما الصلاة خشوع، قال الله: {الذين هم في صلاتهم خاشعون} [[المؤمنون: 2]] فقد عرفتم الركوع والسجود والتكبير، ولا يعرف كثير من الناس الخشوع " قلت لعطاء: أيجعل الرجل يده على أنفه أو ثوبه؟ قال: لا، قلت: من أجل أنه يناجي ربه؟ قال: نعم، وأحب أن لا يخمر فاه، سمعت أبا هريرة يقول: " إذا صليت فإنك تناجي ربك وربك أمامك، فلا تبزقن أمامك، ولا عن يمينك، قلت لعطاء: فهل يقطع الصلاة الالتفات؟ قال: لا، فقلت أنظر عن يميني وعن شمالي؟ قال: لا، إلا أن تقيم صفا، ولا تطمح ببصرك أمامك، ولا تطمح به ههنا وههنا، إنما الصلاة بخشوع لله، قلت: والالتفات أشد من النظر عن اليمين والشمال؟ فقال: نعم ينهى عن الالتفات في الصلاة، بلغنا أن الرب يقول: إلى أين تلتفت؟ إلي يا ابن آدم إني خير لك ممن تلتفت إليه "

[الضعفاء الكبير للعقيلي] (1/ 70)
: حدثنا إسحاق بن إبراهيم، عن عبد الرزاق، عن جريج عن عطاء قال: سمعت أبا هريرة، يقول: إذا صلى أحدكم فلا يلتفت فإنه يناجي ربه أمامه ، وإنه يناجيه فلا يلتفت ، قال عطاء: وبلغنا أن الرب عز وجل ، يقول: يا ابن آدم إلى من تلتفت؟ أنا خير لك ‌ممن ‌تلتفت إليه. هذا أولى من حديث إبراهيم