الموسوعة الحديثية


- إذا آتاك اللهُ مالًا فلْيُرَ عليك، فإنَّ اللهَ يحبُّ أن يَرى أثرَه على عبدِه حسنًا، و لا يُحبُّ البُؤسَ و لا التباؤُسَ
خلاصة حكم المحدث : حسن
الراوي : زهير بن أبي علقمة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الجامع الصفحة أو الرقم : 255
التخريج : أخرجه الحارث في ((مسنده)) (570)، والطبراني (5/273) (5308)، وأبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (7/117) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - حسن الهدي والسمت زينة اللباس - إظهار النعمة إذا لم يكن سرف ولا مخيلة صدقة - من آتاه الله مالا فلير أثر نعمة الله عليه
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[مسند الحارث = بغية الباحث عن زوائد مسند الحارث] (2/ 606)
: 570 - حدثنا الحسن بن قتيبة ، ثنا سفيان الثوري ، عن أسلم المنقري ، عن زهير بن أبي علقمة قال: رأى النبي صلى الله عليه وسلم سيئ الهيئة فقال: " ألك مال؟ قال: نعم ، من كل أنواع المال ، قال: فلير أثره عليك فإن الله يحب أن يرى أثر نعمته على عبده ويكره البؤس ، والتباؤس

المعجم الكبير (5/ 273)
5308- حدثنا بشر بن موسى ، حدثنا خلاد بن يحيى ، حدثنا سفيان ، عن أسلم المنقري ، عن زهير بن أبي علقمة الضبعي ، قال : أتى النبي صلى الله عليه وسلم رجل سيء الهيئة ، فقال : ألك مال ؟ قال : نعم من كل أنواع المال ، قال : فلير عليك ، فإن الله عز وجل يحب أن يرى أثره على عبده حسنا ولا يحب البؤس والتباؤس. زهير بن معاوية الجشمي لم يخرج.

[حلية الأولياء وطبقات الأصفياء - ط السعادة] (7/ 118)
: ثنا سفيان عن أسلم بن المنقري عن زهير بن أبي علقمة الضبعي. قال: رأى النبي صلى الله عليه وسلم رجلا سيئ الهيئة، فقال: ألك مال؟ قال: نعم من كل أنواع المال. قال: فلير عليك فإن الله يحب أن يرى أثره على عبده حسنا، ولا يحب البؤس ولا ‌التباؤس. مشهور من حديث الثوري.