الموسوعة الحديثية


- والَّذي نَفْسي بيدِه لَهمَمْتُ أنْ آمُرَ بحطَبٍ فيُحطَبَ ثمَّ آمُرَ بالصَّلاةِ فيُؤذَّنَ بها ثمَّ آمُرَ رجُلًا فيُصلِّيَ بالنَّاسِ ثمَّ أُخالِفَ على رِجالٍ فأُحرِّقَ عليهم بيوتَهم بالنَّارِ والَّذي نَفْسي بيدِه لو علِم أحَدُهم أنَّه يجِدُ عَظْمًا سمينًا أو مِرْماتَيْنِ حَسَنتَيْنِ لَشهِد صلاةَ العِشاءِ
خلاصة حكم المحدث : لم يرو هذا الحديث عن الزهري إلا أبو عثمان الأوقص تفرد به الوليد بن مسلم
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 5/134
التخريج : أخرجه البخاري (644) بلفظ: "عرقاً سميناً"، ومسلم (651) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: صلاة الجماعة والإمامة - استخلاف الإمام من ينوب عنه بالصلاة إذا عرض له عذر صلاة الجماعة والإمامة - التخلف عن الجماعة صلاة الجماعة والإمامة - الحرص على حضور الجماعة صلاة الجماعة والإمامة - من سمع النداء فلم يجب صلاة - صلاة العشاء
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[المعجم الأوسط للطبراني] (5/ 134)
: 4877 - حدثنا عبدوس بن ديزويه الرازي قال: نا الوليد بن عتبة الدمشقي قال: نا الوليد بن مسلم قال: نا أبو عثمان الأوقص، عن الزهري، عن عبد الرحمن الأعرج، عن أبي هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ‌والذي ‌نفسي بيده، لهممت أن آمر بحطب فيحطب، ثم آمر بالصلاة فيؤذن بها، ثم آمر رجلا فيصلي بالناس، ثم أخالف على رجال فأحرق عليهم بيوتهم بالنار، ‌والذي ‌نفسي بيده، لو علم أحدهم أنه يجد عظما سمينا، أو مرماتين حسنتين لشهد صلاة العشاء لم يرو هذا الحديث عن الزهري إلا أبو عثمان الأوقص، تفرد به: الوليد بن مسلم "

[صحيح البخاري] (1/ 131)
: 644 - حدثنا عبد الله بن يوسف قال: أخبرنا مالك، عن أبي الزناد، عن الأعرج، عن أبي هريرة : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ‌والذي ‌نفسي بيده، لقد هممت أن آمر بحطب فيحطب، ثم آمر بالصلاة فيؤذن لها، ثم آمر رجلا فيؤم الناس، ثم أخالف إلى رجال فأحرق عليهم بيوتهم، ‌والذي ‌نفسي بيده، لو يعلم أحدهم: أنه يجد عرقا سمينا، أو مرماتين حسنتين، لشهد العشاء.

صحيح مسلم (1/ 451 ت عبد الباقي)
: 251 - (‌651) وحدثني عمرو الناقد. حدثنا سفيان بن عيينة عن أبي الزناد، عن الأعرج، عن أبي هريرة؛ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم فقد ناسا في بعض الصلوات فقال: "لقد هممت أن آمر رجلا يصلي بالناس. ثم أخالف إلى رجال يتخلفون عنها. فآمر بهم فيحرقوا عليهم، بحزم الحطب، بيوتهم. ولو علم أحدهم أنه يجد عظما سمينا لشهدها" يعني صلاة العشاء.