الموسوعة الحديثية


- مَن قرَأ في ليْلةٍ: { فمَن كان يَرجُو لِقاءَ ربِّه فلْيَعْمَلْ عملًا صالِحًا ولا يُشرِكْ بِعبادةِ ربِّه أحدًا } [ الكهف: 110 ] كان له نورٌ مِن عدَنِ أبْيَنَ إلى مكَّةَ، حَشْوُهُ الملائِكَةُ
خلاصة حكم المحدث : صح سماع سعيد من عمر
الراوي : عمر بن الخطاب | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : مختصر زوائد البزار الصفحة أو الرقم : 2/419
التخريج : أخرجه إسحق بن راهويه كما في ((المطالب العالية)) (3/465)، والبزار (297)
التصنيف الموضوعي: قرآن - فضائل سور القرآن قرآن - فضل قراءة القرآن آداب النوم - آداب عند دخول الليل فضائل سور وآيات - سورة الكهف فضائل سور وآيات - فضل بعض الآيات والسور كالمسبحات ونحوها
|أصول الحديث

أصول الحديث:


المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية (3/ 465)
3654 - قال إسحاق : أخبرنا النضر بن شميل ، أنا أبو قرة الأسدي ، ثم الصيداوي رجل من أهل البادية ، قال : سمعت سعيد بن المسيب ، يحدث ، عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إنه قد أوحي إلي : أنه من قال : فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادة ربه أحدا ، كان له نور من عدن أبين إلى مكة ، حشوه الملائكة.

[مسند البزار = البحر الزخار] (1/ 421)
: ‌297 - حدثنا محمد بن علي بن الحسن بن شقيق قال: نا النضر بن شميل قال: نا أبو قرة، عن سعيد بن المسيب، عن عمر بن الخطاب، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من قرأ في ليلة {فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادة ربه أحدا} [[الكهف: 110]] كان له نور من عدن أبين إلى مكة حشوه الملائكة. وهذا الحديث لا نعلمه يروى عن عمر، عن النبي صلى الله عليه وسلم إلا من هذا الوجه بهذا الإسناد.