الموسوعة الحديثية


- من سمَّع بعلمِه سمَّع اللهُ به سامعَ خلقِه وصغرَه وحقَّرَه.
خلاصة حكم المحدث : ليس فيه إلا جهالة الراوي عن عبد الله وهو تابعي، مجهولهم مقبول عند كثير من أهل العلم
الراوي : عبد الله بن عمرو | المحدث : ابن الوزير اليماني | المصدر : العواصم والقواصم الصفحة أو الرقم : 9/390
التخريج : أخرجه وابن وهب في ((مسنده)) (127) واللفظ له، وأحمد (6986)، وأبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (5/ 99) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الرياء والسمعة إحسان - الإخلاص إيمان - الوعيد رقائق وزهد - الترهيب من مساوئ الأعمال مظالم - آثار المعاصي والمظالم على العبد
|أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند ابن وهب (ص: 133)
127- ابن وهب: وبلغني عن شعبة بن الحجاج عن عمرو بن مرة حدثنا رجل في بيت أبي عبيدة أنه سمع عبد الله بن عمرو يحدث ابن عمر أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " من سمع الناس بعلمه سمع الله به سامع خلقه وحقره وصغره " فذرفت عينا ابن عمر ".

[مسند أحمد] مخرجا (11/ 566)
6986 - حدثنا أبو نعيم، حدثنا الأعمش، عن عمرو بن مرة، قال: كنا جلوسا عند أبي عبيدة، فذكروا الرياء، فقال رجل يكنى بأبي يزيد: سمعت عبد الله بن عمرو، يقول: قال: رسول الله صلى الله عليه وسلم: من سمع الناس بعمله سمع الله به سامع خلقه يوم القيامة، فحقره وصغره

[حلية الأولياء – لأبي نعيم] (5/ 99)
حدثنا محمد بن علي بن حبيش، في جماعة قالوا: ثنا القاسم بن زكرياء المقرئ قال: في كتابي عن عبد الرحيم بن محمد السكري قال: ثنا عباد بن العوام، عن أبان بن تغلب، عن عمرو بن مرة، عن خيثمة، عن عبد الله بن عمرو، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: من سمع الناس بعلمه سمع الله به سامع خلقه يوم القيامة، وحقره، وصغره